الصفحه ٤٤ :
من الترك لا يصبيه وجد إلى الحمى
ولا ذكر بانات الغوير يشوقه
الصفحه ٢٦٦ :
ما على ذا في حسنه من مزيد
وأنشدني أبو
العباس التيفاشي لنفسه فيه :
يا طيب الأصل
الصفحه ٤٧ :
وأنشدني لنفسه
وكتب بها الى أمين الدين ياقوت المعروف بالعالم ، صاحب الأمير أمين الدين لؤلؤ ،
يطلب منه أن
الصفحه ١٩٠ :
جنبه فاستدعاه إليه فمشى إليه من باب المجلس إلى صدره ، فأخذه وقبل وجهه ،
ودمعت عينه ، وتوفي تلك
الصفحه ١٩٩ :
وهذا أبو الحسن
هو جدّ جدّ أبي ، وأول من ولي القضاء بحلب من بني أبي جرادة ، وتولى القضاء بعد
الصفحه ٣١٦ :
ولفت بيننا (١٩١ ـ ظ) وبين عدونا ، فنحن بحمد الله ونعمته وفضله قريرة
أعيننا ، طيبة أنفسنا ، نرجو في
الصفحه ٦١ :
سيف الدولة لا يتقي أبو الطيب المتنبي منهم غير أبي العباس أحمد بن محمد
المصيصي المعروف بالنامي
الصفحه ٢١٩ :
مكملا ، فاضلا ، شاعرا ، حسن الأخلاق ، طيب المعاشرة ، وكان متمولا وله
أملاك كبيرة بسنجار ، ووجاهة
الصفحه ٤٤٥ : بحلب
وعملها فروى عنه من أهلها : أبو العباس يحيى بن علي بن هاشم الكندي ، وصالح بن علي
الناطلي ، وعمر بن
الصفحه ٤٥٨ : ، وكان الخيار من رقيق
الإمارة الذين يحفرون القبور ، فجاء بأبي فروة فدفعه الى عثمان بن عفان في خلافته
الصفحه ٤٩٤ : يعرف الناس مكانه ، قال : قال
سفيان بن عيينة : لم يعرفوا حتى أحبّوا أن لا يعرفوا.
ذكر من اسم أبيه موسى
الصفحه ٣ : داود الجزري ، وأبا الطيب سلامة بن اسحاق بن محمد
بميّافارقين.
__________________
(١) بداية الجز
الصفحه ٢٩ :
المعمّر الحسين بن محمد بن سنان الموصلي ، والحسن بن حبيب ، وأبو عمرو أحمد بن
محمد بن عدي ، وأبو الطيّب علي
الصفحه ٢٨٩ : الحسين بن عبد
العزيز قال : أخبرنا أبو الطيب محمد بن أحمد بن خلف بن خاقان البيّع ، ح.
قال أبو منصور
الصفحه ٣٢٤ :
، ومكنه القائم (٢) من البلاد ، وكثر منه العبث والفساد ، وآل أمره الى
العصيان على القائم ، ونهب بغداد وكان