الصفحه ٢٧٣ :
الطائي ، في سنة خمسين ، قال : وكان أحمد المولّد وجه من سرّ من رأى في
جماعة من الأتراك لمعاونة أيوب
الصفحه ٣٠٤ :
وإذا ما الحبيب أسرف في
الهجر أغره فطبه أن يغارا
أنشدني القاضي
الصفحه ٣٠٩ :
هو الحائن المائن يطلب كشف انتسابه ، ويذكر أنه لا يعلمه ، وأن النسابين
أولى به ، وأنه لم يجد ذلك في
الصفحه ٣٧ : الآخرة لاحقا باللطيف الخبير.
أخبرنا أبو
اليمن زيد بن الحسن الكندي فيما أذن لنا في روايته عنه قال
الصفحه ٦٨ : النبت كأسا من سحائبه
فالنبت ضربان : سكران ومخمور
فيه لنا الورد منضود مورده
الصفحه ٨٣ : ، وقرأت سماعه عليه مع المذكورين بخط علي بن الحسين والد
الوزير في هذا التاريخ ، ثم ارتفع شأنه بعد ذلك
الصفحه ١١١ :
أخذوا أموالك وأخلوا خزانتك من مال يعد فيها لحاجة أو شدة ما قيمته
ثلاثمائة وسبعون ألف دينار ـ شك
الصفحه ١٣٤ :
في مباراته ومعارضته ومجاراته في مضمار القريض ومناقضته ، فكأنهما جرير
العصر وفرزدقه ، وهما مطلع
الصفحه ١٤٠ :
علي من هذه القصائد التي قلتها في مثالب الناس؟ فقلت له : ما جرى عليك منها؟
فقال : لساني قد طال وثخن
الصفحه ٢٦٧ :
أهديت لي المغرب مجموعا بعالمه
في قاب قوسين بين السمع والبصر
الصفحه ٣٣٠ :
وأحسب أن طغر
لبك كاتب مها رشا في أمر الخليفة ، فأخرجه من محبسه ، وعبر به الفرات ، وسار به في
الصفحه ٣٩٨ :
فذهبت بي رسله إليه ، فدخلت عليه وهو غضبان ، فلما رأيته خطرت في مشيتي
ورقصت ، وكانت في رأسي فضلة
الصفحه ٩ : في كتابه الذي ذيل به الصلة لابن بشكوال ، وكتبه لي بخطه بالقاهرة قال :
أحمد بن محمد بن أبي الخليل مفرح
الصفحه ٥٣ :
الفضل بن المهذب فقرأت فيه ، وفيها ـ يعني سنة أربع عشرة وثلاثمائة ـ :
توفي أبو الحسن الرشيدي بحلب
الصفحه ٦٠ : أسامة الحلبي.
ووقع إلي كتاب
صنفه في العروض سماه «المقنع» وعليه خطه بقراءة أبي القاسم ابن أبي أسامة