الصفحه ٣٠٥ :
ذكر في خطه الاسكندرية سنة خمس وأربعين وخمسمائة ، وقدم أبوه من نفيس كما
زعم في طائفته وفد الحاج في
الصفحه ٦١ : ، وله يقول المتنبي :
والمدح لابن أبي الهيجاء تنجده
في الجاهلية عين العي والخطل
الصفحه ٣٢٨ : الناس ، ونفذوا الى الكرخ ، فصلى الناس في هذا اليوم
بجامع المنصور ظهرا أربعا من غير خطبة ، ثم ورد من الغد
الصفحه ٥١٩ :
اللذان أوقعا بالأكراد في سنة ثلاثمائة ، ومقدمهم يومئذ أبو الحجر المؤمل
بن مصبّح ، وهزم عسكر أبي
الصفحه ٨٤ :
قال : وكان
يجمع بين آلات الرئاسة والآداب والوزارة ، ويضرب في العلوم والآداب بالسهام
الفائزة
الصفحه ٨٧ :
ومن هارون في الناس
أنا أصفع هارونا
أنبأنا أبو
القاسم عبد الصمد
الصفحه ١٨٩ :
ويقال له الشقفه ، ودفن يوم الجمعة بعد الصلاة في التربة المختصة بأهلنا
بالقرب من مقام إبراهيم عليه
الصفحه ٥٢ :
فلم أر في جميع الأرض أهلا
لذاك سوى أبو الحسن الرشيدي
فتى عذبت
الصفحه ٧٦ :
وقلت للغلمان في وسط السحر :
قوموا اخرجوا فاليوم يوم مشتهر
ولا تريدوا معكم من
الصفحه ٢٧٦ :
فخرج اليه وكان نازلا شمالي حلب ، فلما أكلوا وشربوا قبض محمد بن دملاج على
أحمد شاه وأسره ، وكان في
الصفحه ٣٣١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه توفيقي
ذكر أبو الوفاء الاخشيكثي في تاريخه
الصفحه ٤٠٠ :
فأخطأ فيه ،
فقلت : أخطأت ويلك ، ثم تغنى صوتا ثالثا من الكامل شعره لكثيّر والغناء لمعبد وهو
الصفحه ٦٥ : الحكاية قال : دخلت الى أبي العباس النامي فوجدته
جالسا ورأسه كالثغامة بياضا وفيه شعرة واحدة سوداء ، قلت له
الصفحه ١٨٧ :
ولي القضاء
بحلب وأعمالها في سنة خمس وسبعين وخمسمائة في دولة الملك الصالح اسماعيل بن محمود
بن زنكي
الصفحه ١٩٠ : المعالي
المدائني ، ويسمى أيضا القاسم ، شيخ حسن فاضل فقيه أديب شاعر ، قدم إلى حلب وأقام
بها مدة في مدرسة