الصفحه ٢٦ : وآثر طاعة خليفته ، وعلم أن الرشد فيها ، فسكن وأمسك (٣).
أنبأنا أبو
البركات الحسن بن محمد قال : أخبرنا
الصفحه ٢٨ :
والفضل ، وسليمان ، وعبيد الله ، فمات أحمد قبل سنة ستين ، ولم ينشى لهؤلاء
كلهم ابن روى العلم غير
الصفحه ٢٨٨ : منذ ثلاثين سنة فما ذكرتها لأحد.
قال أبو شجاع
البسطامي : كذا في أصلي وأظنه بضرسه.
أخبرنا محمد بن
الصفحه ٣٩٣ : العلم والصدق والحفظ ، وكان كثيرا
ما يقول : أسمعتم بأحسن من ابتدائه في قوله:
هل إلى أن تنام عيني
الصفحه ٣٩٤ :
مثلما كن غنين به ذلك اليوم ، ففعلن وابتدأ اسحاق يتكلم في الغناء بمثل ما كان
تكلم به ما خرم حرفا.
قال
الصفحه ٤٤٢ : علم؟ قال : قلت : نعم ، رجل من أهل الكوفة يقال
له سليمان الأعمش ، قال : هات حدثني عنه ، قال : فقلت : لا
الصفحه ٤٨٠ :
بحلب ، وهو بيت القضاء والعدالة وو العلم ، والرواية ، خرج منهم جماعة من
رواة الحديث.
وحدث اسحاق
الصفحه ٤٨٢ : والمنشأ ، سمع الحديث الكثير
بنفسه ، ورحل في طلبه إلى الشام ، والعراق ، وخراسان ، وقدم حلب غير مرة ، وسمع
الصفحه ٨٩ :
وما أرى منك ما أصبحت مرتقبا
ولو علمت يقين العلم من خبري
وما نهضت له في الله
الصفحه ٣٥٨ :
وأجعل دينه غرضا لديني
فأترك ما علمت لرأي غيري
وليس الرأي كالعلم اليقين
الصفحه ٣٦٠ :
الله بن محمد البغوي : مات اسحاق بن أبي اسرائيل في سنة ست وأربعين ، زاد
البغوي : بسامراء في شعبان
الصفحه ٣٧٥ : : والله لو أن اسحاق بن إبراهيم
الحنظلي كان في التابعين لأقروا له بحفظه وعلمه وفقهه.
قال : وحدثني
أبو
الصفحه ٣٨٠ : غير مرة ، وجالس حفاظ أهلها ، وذاكرهم وعاد الى
خراسان فاستوطن نيسابور الى أن توفي بها ، وانتشر علمه عند
الصفحه ٣٨٩ :
العلم والادب وهو مكره على ما تعلمه منه فقال سفيان : ما تريد بهذا الكلام؟ فقال :
تحدثه بأحاديث ، قال
الصفحه ١٩٥ :
حرف الياء في آباء
الأحمدين
أحمد بن ياسين بن أبي تراب :
حدث بطرسوس عن
عبد الله بن يوسف المدائني