الصفحه ١٧٨ : الله عنهم.
__________________
(١) انظر كنز العمال
: ٧ / ٢١٢٤٨.
(٢) انظره في جامع
الاصول لابن
الصفحه ٢٣٧ :
الموصل ، وانقطع الى الله في دويرة الصوفية بالجامع العتيق ، لزم العبادة بها ،
وصنف للقرآن تفسيرين مطولا
الصفحه ٣٥٤ : فلم
يرفعوا أيديهم إلّا عند افتتاح الصلاة» (١).
أخبرنا أبو حفص
عمر بن محمد الدارقزي فيما أذن لنا في
الصفحه ٣٦٩ : الله ما علمت أن يكون هذا ،
فبينا أنا عنده في بعض الأيام إذ أتاه ابن عاصم زائرا ، فقال له : حدثنا حديث
الصفحه ٤١٤ : الأعمال بالخواتيم (٣).
__________________
(١) تاريخ ابن عساكر
: ٢ / ٣٧٠ ظ.
(٢) انظره في جامع
الاصول
الصفحه ٣٠٧ : مددهم ، فإذا لم يتضح للنسابة من
يعزى إليه المنتسب إليه من الطرفين ، فحصول العلم من أين؟
ثم قال في
الصفحه ٣٢٥ : فيها ، واستدعى الخليفة من فوق القصر علم الدين قريش بن بدران ، فجاءه
فخرج اليه الخليفة وهو مبرقع ، وعليه
الصفحه ٣٣٨ : : أسامة كإسمه في قوة نثره ونظمه ، يلوح من كلامه أمارة الإمارة ، ويؤسس بيت
قريضة عمارة العبارة ، نشر له علم
الصفحه ١٩ : بن محمد بن بشار ، والخلّال بحضرته في مسجده وقد سئل عن مسألة ، فقال :
سلوا الشيخ ، فكأنّ السائل أحب
الصفحه ٥٥ : العزيز ، فكان فيه : لقد لام الله العلماء
على علمهم كما لام الجاهلين على جهلهم ، فوضع الثواب والعقاب على
الصفحه ١٠٦ : ،
وكان لأهل الدين والعلم عنده مقدار عظيم ، والتمس مائة ألف دينار يصرفها في بعض
حروبه ، فأحضر له وزيره
الصفحه ٢٢٦ : الدنيا بشيء
من ديني ، وصنت العلم عما لا يليق به ، ولم أجد وجها لخلاصي ، فتحامقت ونجوت ، فها
أنذا في رغد
الصفحه ٢٥٨ : في جزء
وقع إلي من رسائل إبراهيم بن أحمد بن الليث ، في رسالة له كتبها إلى بعض اخوانه ،
قال فيها في ذكر
الصفحه ٣٠١ : ، لما فيها من السخف والخلاعة وذكر ما لا يليق
ذكره بأهل العلم.
__________________
(١) يرجح انه يريد
الصفحه ٣٤٠ :
وقال لنا : جاء
الخبر إلى عمي بأن في بعض نواحي شيزر أسدا ضاريا قد آذى الناس في طريقهم ، فتقدم
عمي