الصفحه ٢٣٢ : ثم صارت الى لبنان وقد ضوت إليها جماعة كثيرة
من الجراجمة وأنباط وعبيد أباق من عبيد المسلمين فاضطر عبد
الصفحه ٣٦٦ : فالنيل والفرات ، وأما الباطنان فنهران في الجنة ،
وأتيت بثلاثة أقداح ، قدح فيه لبن ، وقدح فيه عسل ، وقدح
الصفحه ٣٧٤ : طريقه إليها بموضع يدعى هنالك نهر المسدود ، ثم يصب في
بحر اللبنان ، ويستمد من وادي الريح ، ثم يصب في
الصفحه ٣٨٦ :
: «أحد جبل يحبنا ونحبه ، جبل من جبال الجنة ، وطور جبل من جبال الجنة (١٥٠ ـ و)
ولبنان جبل من جبال الجنة
الصفحه ٥٤ : المدينة ، فارتفع ذلك المكان وعلا ، وسفح الى الخندق ، وبني
عليه سور من اللبن في أيام الملك العزيز محمد رحمه
الصفحه ٥٧ : أبواب مجددة أولها باب الرّابية التي تباع فيها الغلّة والتبن ، خارج باب
قنّسرين ، والسور اللبن المجدد على
الصفحه ١١٢ :
والقلعة منسوبة
الى نجم غلام جني الصفواني ، وكانت لبني نمير ، وآخر من كان بها منصور بن الحسن بن
الصفحه ٢٤٠ : المحمدية ، وتوفي المهدي مع فراغهم من بنائها ، فهي
المهدية والمحمدية ، وكان بناؤها باللبن ، وكانت وفاته سنة
الصفحه ٢٦٧ : بناؤها ، واتسعت أرجاؤها ، وعمرت
قلعتها ، وكثرت منفعتها ، وكانت قلعتها مبنية باللّبن والمدر ، فعمرها الملك
الصفحه ٢٨٢ : الجنة ، فأما الأنهار
فسيحان وجيحان والنيل والفرات ، وأما الجبال فطور ، ولبنان ، وورقان ، وأحد ، وأما
الصفحه ٣٨٠ : النيل نهر العسل في الجنة ، ونهر دجلة نهر اللبن في الجنة ، ونهر الفرات نهر
الخمر في الجنة ، ونهر سيحان
الصفحه ٤٣٢ :
قبلة صهين ، والبشر واد لبني تغلب ، وإنما سمي البشر برجل من قاسط يقال له البشر ،
كان يخفر السابلة ، وكان
الصفحه ٤٤٠ :
لبنان ، وينثني من دمشق ثم يمضي حتى يصير من جبال أنطاكية والمصيصة ، فيسمى
هنالك باللكام ، ثم يمتد
الصفحه ٥٢٢ : العديم
في الحاشية : نسخة ولبنان.
(٤) كتب ابن العديم
في الحاشية : لعله أشعار وفي نسخة أشغال.
(٥) كتب
الصفحه ٥٣٥ : .
قال : وأما
كثير بن غنم بن ذودان بن أسد ، فهم محالفون لبني عبد مناف ابن قصي ، وهم أصهار
رسول الله صلى