الصفحه ١١ :
حسب مصطلحات أيامنا هذه ، فهو قد جمع في كتابه المواد الاخبارية ونسقها ،
لكنه لم يحاول تعليلها
الصفحه ٨٤ : المعروف بابن الفقيه ، فيما قرأته في كتاب البلدان
وأخبارها من تأليفه قال : وقال الهيثم بن عدي : (٢٢
الصفحه ٤٦٠ : عليه وقفا ،
وجعل فيه الشيخ شعيبا يقرئ الناس الفقه.
وهذا الغضائري
هو أبو الحسن علي بن عبد الحميد
الصفحه ٢٦ : ، والى المذهب ، الجميع مشترك بين الإمامين المشهورين : أحدهما الفقيه
المحدث الاصولي اللغوي الشاعر
الصفحه ٤٣ :
أخبرنا الفقيه
العالم فخر الدين أبو منصور بن عساكر الشافعي قال : أخبرنا عمي الحافظ أبو القاسم
الدمشقي قال
الصفحه ١٦٩ : ،
ولأذنه ثمانية أبواب ، وسور وخندق.
وقال : قال ابن
الفقيه : عمرت أذنه في سنة تسعين ومائة على يدي أبي
الصفحه ٢٩١ : على معاوية ، فلذلك لا يحبونا.
أخبرنا بهرام
إذنا قال : أخبرنا عبد الخالق بن أسد قال : أخبرنا الفقيه
الصفحه ٣٣٣ : :
أنبأنا الفقيه أبو الحسن السلمي ، وأخبرنا أبي عنه قال : حدثنا علي بن محمد الفقيه
قال : أخبرنا أبو نصر محمد
الصفحه ٤٥٠ :
سلكه ونسج على منواله ، فان الشيخ أبا منصور عبد الرحمن بن محمد بن الحسن
الفقيه الدمشقي أخبرنا بها
الصفحه ١٨ : محدثا حافظا ، مؤرخا صادقا ، فقيها ،
حنيفا ، مفتيا ، منشيا بليغا ، كاتبا مجودا ، درس وأفتى ، وصنف وترسل
الصفحه ٢٤ : المسند ، فيمن عمّر وأكثر الرواية ، أو الإمام ،
أو الشيخ ، أو الفقيه ، وتسرد الباقي الى أن تختم الجميع
الصفحه ٤٨ : بن الحسن الفقيه قال : أخبرنا علي بن أبي محمد الشافعي قال :
أخبرنا أبو محمد هبة الله بن أحمد وعبد
الصفحه ٦١ : إحداهما كان
المذبح الذي قرب عليه ابراهيم عليه السلام. وفي البلد جامع ، وست بيع ، وبيمارستان
صغير ، والفقها
الصفحه ٦٣ : مما يشاكل سنهما من كتب الفقه ، وكتب اللغة ، وكتب السير
القديمة والقريبة العهد وأخبار الملوك وأيام
الصفحه ٩٠ : ابن برد الفقيه أن الوليد بن عبد الملك
أقطع جند أنطاكية أرض سلوقية عند الساحل ، وصير الفلثر ، وهو