الصفحه ٣١٧ : على
خطأ وقع لمحقق «فضل الصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم»في نسبة راو
٧٢
كلام للشيخ
الصفحه ٣٨ : (٢).
ثمّ الحافظ ،
الشمس ، أبو عبد الله ، محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي (٣).
رأيت بخطّه
قائمة ذكر فيها
الصفحه ٦١ :
معا ؛ لكن بدون «أبي إدريس»نبه عليها المزي في «أطرافه»(١).
وهو منقطع ؛
فربيعة لم يدرك ابن حوالة
الصفحه ٨٥ :
البلد الثامن :
أنبابة (١)
وهي بفتح
الهمزة ـ وإن اقتضى صنيع شيخنا في «المشتبه»(٢) له الكسر كما
الصفحه ١٣١ : التّوهّم ، حتى خرج
عن حدّ الاحتجاج به.
وقال ابن عدي (٥) : في المتون التي رواها أشياء يخالف فيها الناس
الصفحه ١٧٧ : ء بالطائفة الدسوقية
والإبراهيمية ، فإنه ولد بها وعمّر بها الزاوية المشهورة ، وكان مقامه فيها حتى
مات في سنة
الصفحه ٢٣٢ :
وبالجملة فهما متقاربتان ، وعسقلان هي الأصل في قديم الزمان ، وهي المدينة
، فحيث قال الشافعي : غزّة
الصفحه ٢٨٠ : ،
فلما دخلت عليه قال : فيم تنظر؟ فقلت : في النحو والعربية والشعر. فأنشدني (١) أبو عبد الله أحمد بن حنبل
الصفحه ٣٢ : جهدا في الاقتحام ؛ في تيّار بحار هذا الشأن والازدحام ؛ في المتابعة بحسن
الاعتبار ، لذوي الإتقان رجا
الصفحه ٤٥ : في المسجد الحرام فقلت : الحمد لله الذي
جعلنا في أفضل المجالس وأشرفها.
قال : وأين أنت
عن جدّة
الصفحه ٥٠ :
والعادة جارية
في الابتداء به قصدا لاستمرار التسلسل فيه ، كما أنه استحبّ الابتداء بحديث : «الأعمال
الصفحه ٦٦ :
المقدس فيصلّي فيه ؛ فليبعث بزيت يسرج فيه».
ووصفت ميمونة
في هذه الرواية بأنها زوج النبي
الصفحه ٨٠ :
بل رواه غير من
ذكر عن حريز ؛ فأخرجه الحاكم في «مستدركه»(١) وعنه البيهقي في «الدلائل»(٢) من حديث
الصفحه ٩٩ : ما أمكنت الذكاة لا تكون إلّا في الحلق
واللّبّة. ومشى عليه أبو داود والبيهقي في «سننيهما»(٣) ؛ بل قال
الصفحه ١٤٢ : ء النيل الغربي تجاه مصر ، فيها عدّة مساجد
، أبهجها المدرسة الخروبيّة ؛ المضافة للمؤيد شيخ (٢) ؛ بل وفيها