الصفحه ٣٢ : الإسلام ابن حجر»للمؤلف ١ / ٢٧٢.
(٤) ذكر المؤلّف ـ رحمهالله
ـ هذا الفصل ـ وهو الاعتناء بالبلدانيات ـ في
الصفحه ٦٧ : . وقال ابن القطان : زياد وعثمان ممن يجب التوقف عن روايتهما.
(٨) ٢ / ٩٠.
(٩) قال الحافظ في «الإصابة
الصفحه ٧٩ : »(٧) الشهير ومن طريقه ابن الجميزي وابن عبد الدائم في «مشيختهما»عن
عثمان بن عمر.
سبعتهم عن حريز
بلفظ : كان في
الصفحه ١٥٢ : »(٢) والدارمي في «مسنده»(٣) ، كلاهما عن القعنبي.
وأحمد في «مسنده»(٤) عن ابن مهدي ، كلاهما عن يعقوب ، فوقع لنا
الصفحه ٢٠٦ : ابن أبي عدي ، ثنا شعبة ، عن عبدان بن بشر الخثعمي ، عن
أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن أبي هريرة
الصفحه ٢٦٤ : »٢ /
١٨٨.
وكذا رجح الدارقطني في «العلل»٦ / ٣١١.
(٥) انظر شواهده في :
ـ «النكت»للحافظ ابن حجر ٢ / ٧١٥
الصفحه ٦ : خشية ضياعه. فأمر ابن شهاب الزهريّ وغيره بجمع
حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فجمع في قراطيس وأوراق
الصفحه ٤٢ :
، فأحببت اقتفاء أثرهم فيه ، والاكتفاء بتقليدهم فيما أبرزت البعض من فوائده
بالتوجيه ، وخرّجت من كلّ بلد ، أو
الصفحه ٩٢ :
والنسائي (١) ، والهيثم (٢) أيضا ، وابن حبان في «صحيحه»(٣) كلّهم من حديث يونس بن أبي إسحاق ، كلاهما
الصفحه ١٨٦ : ء عفيفة ابنة
أحمد وأبي الفخر أسعد بن سعيد بن روح في آخرين قالوا : أخبرتنا أم إبراهيم فاطمة
ابنة عبد الله
الصفحه ٨٢ : سمع بها القرافيّ ، والذهبيّ. وكانت على طرف آخذ في البحر ؛ فلما فتحها
المسلمون في سنة ثمان وثمانين وست
الصفحه ٢١٣ : الإسلام أبا عمر ابن قدامة أول ما هاجر هو
وأخوه الشيخ الموفق عبد الله ووالدهما وابن خالتهما الحافظ التقي
الصفحه ٢٤٩ : .
قال ابن خزيمة : وإن كان عمرو بن هاشم
أو محمد بن ميمون لم يغلط في هذه اللفظة ـ أعني : قوله : قبل السلام
الصفحه ١٨٢ : الدمياطي
سماعا ، أنا أبو إبراهيم بن محمود بانتقاء أبي بكر بن الحافظ المنذري (ح).
وأخبرني بعلو
سارة ابنة
الصفحه ٢٤٧ : وإمامه ، وأمّ به ابنه أبو هريرة وقتا. وأمّه
وأخوها ضياء بن محمد منها. وذكرها أبوه في «بلدانياته». والنسبة