الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم : «مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم
استهموا سفينة ، فأصاب بعضهم أعلاها ، وأصاب بعضهم
الصفحه ١٥٧ :
البلد السادس والعشرون :
الخانقاة
السّرياقوسية (١)
وهي حادثة في
شرقي مصر ، عرفت بالخانقاة بفتح
الصفحه ٢٢٥ : ء ـ عليهماالسلام ـ هناك. وقيل : لأن جبريل عرّف إبراهيم ـ عليهماالسلام ـ فيها المناسك. وقيل : لاعتراف الناس فيها
الصفحه ٢٤١ :
دنا برحمته
للخلق يرزقهم
كما علا عن
سمات الحادثات علا (٢)
في مدّة نحو «كج
الصفحه ٧٨ : الله صلىاللهعليهوسلم شيخا كان؟ فوضع يده على عنفقته فقال : كان في عنفقته صلىاللهعليهوسلم شعرات بيض
الصفحه ١٨٥ : ء في كلّ فنّ ، وسمع
بها الطبراني ، وخلق ، ولم يسمع بها شيخنا ولا شيخه ، وقد دخلتها غير مرّة.
وفيها
الصفحه ٨٩ :
وأورد له
الترمذي في «جامعه»(١) حديثا وقال : إنّه غريب ، وفي إسناده مقال ، وفائد
يضعّف في الحديث
الصفحه ١١٤ : أن أخذت في التناقص ؛ بعد السّور ، والقصور ، والعمائر ، والبساتين. ووصف
أهلها باليسار ، والنّعم
الصفحه ١٧٨ : فزوحموا في ذلك ، وشرع ناظرها من
الأتراك في توسعتها ، وعمارتها ، واستهلاك ما يفوق الوصف في ذلك ؛ مما كانت
الصفحه ٢٦٥ : وثلاثون ميلا. ينسب
إليها كثير من العلماء في كلّ فنّ وممن سمع بها العراقي ، والذهبي. قيل : والنسبة
الصحيحة
الصفحه ٥ : ، فندب لذلك
الجهابذة النّقّاد ؛ أهل الهدى والسّداد ، فرحلوا في سبيل ذلك إلى البلاد ،
وفارقوا الأهل
الصفحه ٢٦ : يقع بينه وبين النبي صلىاللهعليهوسلم فيه أحد عشر نفسا ، فنساوي النسائيّ من حيث العدد ؛ مع
قطع النظر
الصفحه ٨١ :
أحمد بن نصر الحافظ البخاري بمصر يقول : رأى أبو إسحاق الهجيمي في منامه
أنّه تعمّم ، فدوّر على رأسه
الصفحه ١٤٠ : »: وكلاهما
صواب.
واد في الحلّ
بين الطائف ومكة ؛ هو إليها أقرب. أحرم منه النبي صلىاللهعليهوسلم في ذي
الصفحه ١٧٩ :
أخرجه أحمد (١) عن هوذة ، فوافقناه فيه بعلو. وقد اتفق الشيخان (٢) عليه من غير هذا الوجه عن أبي