الصفحه ١٤ :
بالرّتبة المنيفة في حياة حافظ العصر وأستاذ الزّمان ، حتى شافهني بأنه
أنبه طلبتي الآن.
وقال أيضا
الصفحه ٣٣ : لا يقدر عليه كلّ أحد إلّا من عرف
بالرحلة (٤) الوافرة ، والرحلة المتوافرة ، من بلد إلى بلد في
عنفوان
الصفحه ١٤٢ : ء النيل الغربي تجاه مصر ، فيها عدّة مساجد
، أبهجها المدرسة الخروبيّة ؛ المضافة للمؤيد شيخ (٢) ؛ بل وفيها
الصفحه ٢٣٣ :
الوقت الآن ، وتكرر دخوله لها بارك الله في حياته.
أنشدني أبو
الفرج عبد الرحمن بن علي بن إسحاق
الصفحه ٢٠ : العلماء الذين ترجموا له ، فقد نسبه له عبد الحي الكتاني في
«فهرس الفهارس»٢ / ٩٩١ ، وإسماعيل بن محمد
الصفحه ٢٣٩ : بني عبيد ـ الرافضة ؛
المدّعين أنهم علويّون ؛ لكون المعزّ هو التي اختطّت له ، وذلك في سنة ثمان وخمسين
الصفحه ١٣ :
ثناء العلماء عليه :
قال الإمام
الشوكانيّ ـ رحمهالله ـ في «البدر الطالع»٢ / ١٨٥ : «وبالجملة فهو
الصفحه ٣٤ : البلدانيات»وقال الذهبي
(٢) : إنّه أجاد في تصنيفها.
ثمّ القاضي ،
أبو البركات ، محمد بن علي بن محمد بن محمد
الصفحه ٢٤٥ :
البلد الستون :
قليوب (١)
وهي كرسي تلك (٢) النواحي بها عدة خطب (٣) ، وسوق يجتمع فيه يوم الجمعة
الصفحه ٢٥٦ : أبي الحسن على عمرو بن الهيثم التميمي يعوده ، فجعل
يقلّب عينيه في جوانب البيت. فقال له الحسن : أراك
الصفحه ٢٦٣ :
لما كان بأخرة كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا جلس في المجلس فأراد أن يقوم قال : «سبحانك
الصفحه ٣١٩ : بينه وبين عصريه السيوطي
بيان أن كلام الأقران بعضهم في بعض لا
يعبأبه
مؤلفاته
وصف النسخة المعتمدة
الصفحه ١٠٢ :
رواه أحمد في «مسنده»(١) ، والبخاري في «صحيحه»(٢) معا عن أبي نعيم ، فوافقناهما فيه بعلو.
وكذلك
الصفحه ٢٦٩ : ، ومقابلة لجوجر عند مفترق
النيلين إلى دمياط ـ وهو الغربي ـ وأشموم طناح ـ وهو الشرقي ـ بناها كما قال في
الصفحه ٢١ :
العبارات ؛ التي فيها من النّذر لغير الله ، والتبرك بالقبور والمزارات ،
والثناء على من فعل ذلك ثم