الصفحه ١٥٤ : ». وأما اللفظ الذي ذكره المصنف
فقد رواه الطيالسي في «مسنده»(١٤١٠). وانظر كلام الحافظ ابن حجر في «الفتح
الصفحه ١٠٨ : تزاد ألفا (٢). بعد الموحدة الأولى.
بلدة قديمة ،
مذكورة في شعر امرىء القيس ؛ بل يقال : إنها كانت مهر
الصفحه ١١٧ :
والطحاوي في «شرح
معاني الآثار»(١) له عن محمد بن خزيمة ، عن محمد بن كثير ، فوقع لنا بدلا
لهما عاليا
الصفحه ١٣٨ : : إن الطبيب الفاضل الشمس ابن
الأكفاني تفرّس مصيرها مدينة حين كان يمرّ إذ ذاك بها ؛ فكان كذلك. بنيت فيها
الصفحه ٢٢ : شياطين الإنس ـ في الجاهلية الأولى والثانية ـ لعبادة الموتى من دون الله
باسم الإسلام ، ولا من العجب أن
الصفحه ١٤٧ : .
(٤) منهم ابن العديم
في كتابه «بغية الطلب في تاريخ حلب»وهو مطبوع في اثني عشر مجلدا مع الفهارس.
الصفحه ١٧٠ : وحديثا. أفرد ابن عساكر جملة من
أحاديثهم في عدة أجزاء ؛ سمعت بعضهم ، منهم أبو سليمان الدّاراني وهما اثنان
الصفحه ١٩٨ : (٢) ، وأنّه دفن ببيت المقدس.
ومن متأخري
أهلها شيخ العصر في معناه وزاهده : الشهاب ابن رسلان ، وآخر المعتبرين
الصفحه ٢١٦ : الدين أيوب بن الكامل محمد بن العادل
أبي بكر بن أيوب في سنة أربع وأربعين وست مئة ، وصار ينزل بها ويقيم
الصفحه ٢٦٧ : النّصارى عيسى ابن مريم»متفق عليه.
مما أدى به إلى الوقوع في محاذير ، فأتى
في ثنايا قصيدته بأبيات فيها من
الصفحه ٦٣ : .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمهالله
ـ : «الأقصى : اسم للمسجد كلّه ، ولا يسمّى هو ولا غيره حرما
الصفحه ١٢٦ : الإسلام ابن تيمية ـ رحمهالله
وطيّب ثراه ـ : وأما إجابة الدّعاء فقد يكون سببه اضطرار الداعي وصدقه ، وقد
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوسلم في سفر ، فترقينا عقبة أو ثنيّة ، قال : فكان الرّجل
منا إذا ما علاها قال : لا إله إلا الله ، والله
الصفحه ٢٥٠ : ، ولذلك كان
سوقها عامرا بأنواع المعايش ، وبها حمام وخطبتان. خطب الشهاب الريشي أحد من كتبت
عنه في أحديهما
الصفحه ٢٥٥ : لنا بدلا له عاليا.
ولم ينفرد به
إسماعيل ؛ فقد رواه النسائي (٤) وابن حبان في «صحيحه»(٥) وآخرون (٦) من