الصفحه ٢٨٠ : ،
فلما دخلت عليه قال : فيم تنظر؟ فقلت : في النحو والعربية والشعر. فأنشدني (١) أبو عبد الله أحمد بن حنبل
الصفحه ٩٨ :
له من حديثه في جزء فبلغ نحو هذه العدّة.
وكلّها ـ كما
قال شيخنا ـ (١) بأسانيد مظلمة ؛ بخلاف هذا
الصفحه ٢٢٥ : ، ولهذا كانت مصروفة ؛ كقصبات (٣).
قال النحاة :
ويجوز ترك صرفه كما يجوز في أذرعات ونحوها على أنها اسم
الصفحه ٢٤١ :
دنا برحمته
للخلق يرزقهم
كما علا عن
سمات الحادثات علا (٢)
في مدّة نحو «كج
الصفحه ٣١٤ :
علا
٢٤١
فمتفق جفني
المبلبل
١٤٩
في مدة نحو
كملا
٢٤١
الصفحه ١٧٠ : ، وحاصبيّا ، وراشيّا ... إلخ ، أسماء عربية
آراميّة ، والياء المشددة فيها علامة الجمع ، والألف في آخرها بمزلة
الصفحه ٢١١ : جمال.
ونسبا إلى زهير بن أبي سلمى في معلّقته
، كما في «جمهرة أشعار العرب»١ / ٢٩٩ بتحقيق د. محمد علي
الصفحه ٧٣ : العربي في «العارضة»هذه
الزيادة من وجه آخر فقال : إنا لا نرى أن نشرك في هذه الخصيصة أحدا منا مع محمد
الصفحه ٣٧ : منه». وقال الذهبي : «كان صادقا ، حافظا ،
متقنا ، جيّد العربية ، غزير اللغة ، واسع الفقه ، رأسا في علم
الصفحه ١٥٨ :
شيوخنا ، ومات في سنة اثنتي عشرة وثماني مئة ، فاستقر فيها الخادم بها شمس
الدين محمد بن أوحد ، ثم
الصفحه ٢٦٨ :
محمّد سيّد
الكونين والثّقلي
ن والفريقين
من عرب ومن عجم
نبيّنا
الصفحه ٢٩٦ : الجيزية ، ينزلها السّلاطين في أيام
الربيع ، وقد بنى بها المؤيد شيخ (٢) حماما هائلا.
٥٤ ـ أخبرني
محمد بن
الصفحه ١٩٣ : الفضل وأبي الخير
الدمشقي مشافهة منهما (ح).
وأخبرني عاليا
عبد الرحمن بن عمر اللخمي في كتابه. قال
الصفحه ٢١٠ :
البلد الثالث والأربعون :
شبرى الخيمة (١)
وهي بشاطىء
النيل بين القاهرة وقليوب ، شاركها في الاسم
الصفحه ٢١٧ : الفرج يحيى
بن محمود بن سعد (ح).
وقرىء على عبد
الرحيم بن محمد وأنا أسمع ، عن ستّ العرب ابنة ابن البخاري