الصفحه ١٤٠ :
وذكر قائلها أنه ما سأل الله بها أحد شيئا إلا أعطاه إياه (٢) :
يا من يرى ما
في الضّمير ويسمع
الصفحه ٩٩ : ما أمكنت الذكاة لا تكون إلّا في الحلق
واللّبّة. ومشى عليه أبو داود والبيهقي في «سننيهما»(٣) ؛ بل قال
الصفحه ٩٧ : فخذها لأجزأت عنك».
ومدار الحديث
على حماد ؛ فقد قال الترمذي : إنه غريب لا نعرفه إلّا من حديثه. قال
الصفحه ٢٣١ : بغزّة ، فأقاموا عليه حتّى مات بها ، فدفنوه هناك ، ورجعوا بتركته
إلى بنيه.
وقد خرج منها
جماعة من الأئمة
الصفحه ١٧٨ : فزوحموا في ذلك ، وشرع ناظرها من
الأتراك في توسعتها ، وعمارتها ، واستهلاك ما يفوق الوصف في ذلك ؛ مما كانت
الصفحه ٥٨ : رواه البخاري (١٨٧٠) ومسلم (١٣٧٠) واللفظ له عن علي مرفوعا «المدينة حرم ما
بين عير إلى ثور ، فمن أحدث
الصفحه ١٠٦ :
: سمعت عليّ بن المديني يقول ، وذكر هذا الحديث عن النبي صلىاللهعليهوسلم
: «لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين
الصفحه ٢٢٢ : المقدس «وجّ»بحضرة الطائف منه ، أنا بشير بن حامد بن سليمان الجعفري إذنا
قال : كتب إليّ أبو القاسم علي بن
الصفحه ٢٩٩ : ، وصلى الله
على أشرف خلقه ؛ سيدنا محمد ، وسلّم تسليما كثيرا.
آخر المجلس
السّادس والأربعون (١) من
الصفحه ٢٦٨ : ء
محكم فوق جلمود
ومذ غاض طوفان العلوم بموته
استوى الفلك
من ذاك الضّريح على
الصفحه ١٤٨ :
يدرّس ، ويصنّف ، ويسمع ، ولا أعلم من أهلها قاطبة ممن هو مقيم بها أو
فارقها من كتب له شيخنا ما كتب
الصفحه ٢٦٩ : ؛ كتب بها منها إلى بعض فضلاء القاهرة حين هزيمة الفرنج الذين
استولوا على دمياط ، وكانت له في قتالهم
الصفحه ١٧٥ :
وكأنه يشير إلى ما أخرجه البيهقي وغيره لكن بلفظ : «إذا أقيمت الصّلاة فتحت
أبواب السّماء واستجيب
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوسلم عليّ بن أبي طالب إلى قوم يقاتلهم ، ثمّ بعث إليه رجلا
فقال : «لا تدعه من خلفه ، وقل له : لا تقاتلهم
الصفحه ١٦٨ : . قرية من أرض الحجاز ، قريبة
من قديد ؛ بل على مرحلتين فأكثر من مكة. بها عين ماء ، طيّب ، حلو ، صاف