الصفحه ٢٤٨ : صلىاللهعليهوسلم إذا أراد أن ينصرف من صلاته استغفر ثلاث مرّات ثم قال :
اللهمّ أنت السّلام ، ومنك السّلام ، تباركت
الصفحه ٥٥ : حدث به مرة أخرى فقال : حدثنا عبد
الوهاب ، عن أيوب ، عن أبي الزبير ، ولم يقل : عن جابر ، وهو الصواب من
الصفحه ٢٥٩ : صحبة ـ رضياللهعنه ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من ترك الجمعة ثلاث مرّات تهاونا طبع
الصفحه ١١٢ :
عبد الرحمن (١) ، وكثير بن مرة (٢) ، وأبو أمامة الباهلي (٣) ، وأبو عبد الله الصنابحي (٤) ؛ حسبما
الصفحه ٢٦٤ :
عنه ، عن رافع بن خديج (١).
ورواه زياد بن
الحصين ، عنه ؛ فمرة رفعه مرسلا (٢) ومرة جعله من قوله
الصفحه ١٥١ : ، مع
ما عليه من النواعير الكثيرة التي تسقي أكثر بساتينها ، ويدخل منها الماء إلى كثير
من دورها ، وتركيب
الصفحه ١٤ : :
حتى كان ينوّه بذكره ، ويعرّف بعلى فخره ، ويرجّحه على سائر جماعته المنسوبين إلى
الحديث وصناعته ؛ كما
الصفحه ٣٥ : إلى جبل
كأنّه خطّ ذاك السّائح الهروي
وإنما ذكرت البيتين استشهادا بهما على
ما
الصفحه ٣١٩ :
فهرس الموضوعات
مقدمة التحقيق
ترجمة المصنف
مولده ونشأته
ثناء العلماء عليه
ما وقع
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوسلم
؛ بل نقف بالخبر حيث وقف ، ونقول منه ما عرف ، ونرتبط بما اتفق عليه دون ما اختلف.
(٣) في «الكبير
الصفحه ١٢٤ : زادها القطب الحلبي ، الحافظ بأولها
فيما رأيته بخطه في غير ما موضع : ألفا.
غربي مصر
بالقرب من سنباط
الصفحه ٣٠٦ :
أنس
١٤٥
، ١٤٦ (ت)
أربعة أبواب من الجنة
علي
٤٤
ارتقى رسول الله
الصفحه ٤٩ : (٧).
وهو من أصحّ
المسلسلات إسنادا (٨) ، وإنما اقتصرت في الكلام عليه اكتفاء بما يسّره الله
تعالى في أول
الصفحه ١٢٩ : »ثم استوى عليه فقال : «آمين»، فقال أصحابه : على ما
أمّنت يا رسول الله؟ فقال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩ :
الباب الأول
ويتضمّن :
ـ ترجمة
المصنّف.
ـ اسمه ـ نسبه
ـ مولده ـ نشأته.
ـ ثناء العلماء
عليه