الصفحه ١٣٨ :
الدور الجليلة ، والجامع ، والطاحون ، والأسواق ، ونحوها ، وغرست فيها البساتين ،
وحفرت بها الآبار ، وصارت
الصفحه ٩٥ : :
«لو قلت : بسم الله ، ثم طعنت في فخذها لأجزأ عنك».
ولفظ الباقين
نحو الأول.
هذا حديث حسن.
رواه أبو
الصفحه ١٧٨ :
التعليق عليه من كلام للمصنف نحو هذا (١٢٤).
(٢) في هامش الأصل : «مكانة»نسخة.
الصفحه ١٨٦ :
يزار بها الشيخ فتح التكروري الأسمر ؛ الذي اشتهر به أحد جوامعها ، المدفون
بجواره ، والمتوفى في سنة
الصفحه ٢٥٥ :
الحسن بن مخلد قالا : أنا أبو علي إسماعيل بن محمد بن إسماعيل النحوي ، ثنا
الحسن بن عرفة العبدي
الصفحه ٨٢ : سمع بها القرافيّ ، والذهبيّ. وكانت على طرف آخذ في البحر ؛ فلما فتحها
المسلمون في سنة ثمان وثمانين وست
الصفحه ٢١٣ : عبد الغني بن عبد
الواحد ، ومن يلوذ بهم من المقادسة ، وذلك في سنة إحدى وخمسين وخمس مئة ، نزلوا
ظاهر
الصفحه ١٢٤ : النووي : فيه أن السنة أن
القبر لا يرفع على الأرض رفعا كثيرا ، ولا يسنّم ؛ بل يرفع نحو شبر ، ويسطّح. وهذا
الصفحه ٢٧٩ : نحو مئتي منية بالديار المصرية خاصّة. وهي
على فرسخ من القاهرة ، بحريّها في طريق إسكندرية ، ولها في كلّ
الصفحه ١٠٤ :
البلد الثاني عشر :
بركة الحاجّ (١)
وهي في الجهة
الشمالية من القاهرة ، على نحو بريد منها
الصفحه ١٤٩ : أنس ـ رضياللهعنه ـ نحوه ، سوى الاستعاذة من فتنة الدجال ، فلم أقف عليها
في الكتابين من حديث أنس
الصفحه ٢٥٣ : .
مدينة كبيرة
قصبة كورة الغربية من الديار المصرية وأمها ، ذات أسواق كثيرة ، وحمامات ، وبضائع
جمّة ، وفيها
الصفحه ١٢٨ : من أرض فلسطين عند بيت المقدس ، نحو
مشهد الخليل ـ عليهالسلام ـ وقد سمع بجبرين حلب شيخنا ، وأسمع
الصفحه ٢٠٤ : تحتانية ونون. انتسب إليها جماعة
من المتأخرين ، بينها وبين حلب نحو يوم ، وحلب في شماليها ، ذات خصب ، وأسواق
الصفحه ٤٩ : (٧).
وهو من أصحّ
المسلسلات إسنادا (٨) ، وإنما اقتصرت في الكلام عليه اكتفاء بما يسّره الله
تعالى في أول