الصفحه ١٨٥ : .
(٥) وهذا من نوع
اتخاذ القبور عيدا ؛ وهو منهي عنه. وانظر ما سبق التعليق عليه من كلام للمصنف قريب
من هذا صفحة
الصفحه ١٣٦ :
مرة : يشبه حديثه حديث الحسن ، لا يشبه حديث أنس. وقال مرة : روى خمسة عشر حديثا ؛
منكرة كلّها ، ما أعرف
الصفحه ١٨٦ : خمس وتسعين وست مئة. ثم لم تزل بيد المسلمين إلى أن نزل
عليها الروم في سنة تسعين من الهجرة ، ثم استنقذت
الصفحه ١١٤ :
وبها ـ فيما
قيل ـ جامع عمريّ ؛ به عمود رخام ، مكتوب عليه : الله بسّ (١).
ثم لم تزل من
المدن
الصفحه ٦٢ : ـ ٢٧٩.
(٧) رواه ابن عساكر
في «تاريخ دمشق»٢٦ / ١٦٧ عن أبي القاسم علي بن إبراهيم بسنده إلى الهاشمي به.
الصفحه ٣١٣ :
أفكار ي
١٣٧
يا من يرى ما في
يتوقع
١٤٠
كم من لئيم العار
الصفحه ١٢٧ :
أبدا ويحبس مرّة
إيجابا
والظّاهر المشهور من أقواله
تعزيره زجرا
له وعذابا
الصفحه ٧٥ : بلا واسطة (٤) ، وأبو سعد البقّال (٥) ، وفي عزوهم مع ما جاء في الباب عن غير كعب من الصحابة
الصفحه ١٦٧ : فيها يزيد الرقاشي ،
وقد مرّ بك أنه متروك الحديث كما قال غير واحد من الأئمة.
فبضميمة ما سبق يتبين أنه
الصفحه ٢٧٥ : بن ميسرة) من طريق هشيم ، ثنا
مالك بن مغول ، عن الشعبي ، وأبو إسحاق ، عن الشعبي ، عن الحارث ، عن علي
الصفحه ٣٠٥ : الصفحة
(فَانْفَجَرَتْ
مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ
٦٠
البقرة ١٨٠
(فَانْفَجَرَتْ
مِنْهُ
الصفحه ١٥٦ : الشيخان (٤) عليه أيضا من حديث أبي عوانة وشعبة.
ورواه النسائي (٥) من حديث سعيد بن أبي عروبة.
وأحمد
الصفحه ١٨٠ :
فقلت : (أَرْبَعَةً مِنَ
الطَّيْرِ) [البقرة : ٢٦٠] فأطعمني أخرى. فقلت : (خَمْسَةٌ
سادِسُهُمْ
الصفحه ٢٣٤ :
البلد الرابع والخمسون :
فارسكور (١)
وهي على ساحل
البحر بالقرب من النيل ، قريبة من دمياط ، بها
الصفحه ٧٢ : (٧) ؛ فمرة بالزيادة ومرة بدونها.
أما الأول فهو
بها عند النميري في «فضل الصلاة النبوية»له من طريق عبد