الصفحه ٩ :
الباب الأول
ويتضمّن :
ـ ترجمة
المصنّف.
ـ اسمه ـ نسبه
ـ مولده ـ نشأته.
ـ ثناء العلماء
عليه
الصفحه ١٥ : نقل
الكتانيّ في «فهرس الفهارس»٢ / ٩٨٩ أن مؤلّفاته تنيف على أربع مئة مجلّد ، كما ذكر
وفصّل في كثير من
الصفحه ١٧ : .
ـ تحقيق اسم
الكتاب.
ـ المآخذ على
المصنف.
ـ تعريف بمصطلحات
يكثر ورودها في الكتاب.
ـ عملي في
الكتاب.
الصفحه ٣٧ : »٢ / ٢٦٧ كلاهما للذهبي بتحقيق الدكتور محمد
الحبيب الهيلة إلى «الكيخي»بياء ثم خاء معجمة. وتبعه على ذلك محقق
الصفحه ٣٨ : المختص
بالمحدثين»صفحة (٩٧) ومما قال : «وجمع تواليف ـ يقال مفيدة ـ والجماعة يتفضلون
ويثنون عليه ، وهو أخبر
الصفحه ٤٨ : ، ولم أقف عليه في المطبوع من «الأدب المفرد»، ولا
عزاه مؤلفو «المسند الجامع»١١ / ١٩٥ له. وعزاه الحافظ في
الصفحه ٥٢ : بن يعقوب.
والترمذي في «جامعه»(٣) ، وابن خزيمة في «صحيحه»(٤) عن علي بن خشرم. زاد الترمذي : وعن أبي
الصفحه ٥٥ : ضعيف ـ (٤) عن أبي الزبير ؛ فجعله عن علي بن عبد الله بن عباس ، عن
أبيه.
ورواه إبراهيم
بن إسماعيل بن
الصفحه ٦٣ :
، والقبّة النّضرة المحترمة ، لا تشدّ الرحال بعد المسجدين إلا إليه ، ولا تعقد
الخناصر بعد الموطنين إلا عليه
الصفحه ٦٩ : كنعان ، وهو
محلّ شريف ، مفضّل منيف ، خصوصا تلك المربعة ، المتضمنة للقبور الشريفة الأربعة ،
على وجه
الصفحه ٧٤ : ).
(٧) روايته عند ابن
أبي عاصم في «الصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم»رقم
(١١) ، والطبري في «تهذيب الآثار»(٣٣٩
الصفحه ٧٥ : ، وفي «الكبرى»(١٢١٠).
(٣) روايته عند
النسائي في «الكبرى»(١٠١٩١) ، وابن أبي عاصم في «الصلاة على النبي
الصفحه ٧٦ :
الرباط ، لا سيّما وقد أمر ببناء برج بها حافل ، هو لتحصينها مع العدد والعدد كافل
، وتمّ بعد ذلك على أعظم
الصفحه ٨٤ :
وأخفي جفاكم عن ضميري وأكتم
وأنتم على الحالين في السّخط والرّضى
أحبّة قلبي
الصفحه ٨٨ :
بالقوي.
قلت : اتفقوا
على ضعفه (٥) ؛ حتى قال أبو حاتم (٦) : أحاديثه عن ابن أبي أوفى بواطيل ؛ لا تكاد ترى