الصفحه ١٩ : ، الشافعي. حيث فرغ من نسخها في رابع
عشر جمادى الآخرة من سنة ستّ وثمانين وثمان مئة ، كما صرّح به في خاتمة
الصفحه ٤٥ : ؟ الصلاة فيها سبعة عشر ألف صلاة (٢) ، والدرهم فيها مئة ألف ، وأعمالها بقدر ذلك ، يغفر
للناظر فيها مدّ بصره
الصفحه ٢٥١ : عشر (١) كلمة ؛ حكما كلّها قال : ما عاقبت من عصى الله فيك بمثل
أن تطيع الله فيه ، وضع أمر أخيك على
الصفحه ٣٤ : البلدانيات»وقال الذهبي
(٢) : إنّه أجاد في تصنيفها.
ثمّ القاضي ،
أبو البركات ، محمد بن علي بن محمد بن محمد
الصفحه ١١٣ : أربعة وعشرون ميلا.
(٣) كذا في الأصل.
وفي «المواعظ والاعتبار»للمقريزي : أرض حاشان.
(٤) وهي : أرمانوسة
الصفحه ١٥٧ :
البلد السادس والعشرون :
الخانقاة
السّرياقوسية (١)
وهي حادثة في
شرقي مصر ، عرفت بالخانقاة بفتح
الصفحه ٢٥٤ : (٣) منها ليلي القضاء الأكبر بالديار المصرية ؛ فلم يلبث أن
مات قبل ذلك في سنة سبع وعشرين وسبع مئة.
٤٣
الصفحه ١٦٨ : قلاون. وأظنه ـ إن صح ـ كان في سنة عشرين وسبع مئة فما
بعدها ، لأنّه حجّ في هذه السنة ، ومشى وهو بهيئة
الصفحه ٤١ : وثلاثون. فيذكر المكان ، والشيخ الذي سمع منه فيه ، والكتاب أو الجزء الذي
يخرّج منه ، أو نحو ذلك. وفيها عن
الصفحه ٣٣ :
، المحدّث. بقي في الرحلة ثمانية عشر عاما يكتب الحديث ، والفقه ، والأدب ،
والشعر. له «السفينة الأصبهانية
الصفحه ١٣٠ :
وإسماعيل
القاضي في «الصّلاة النبوية»(١) له عن القعنبي.
والحسن بن عبد
الملك في «جزئه»المسموع لنا
الصفحه ٣١٧ : على
خطأ وقع لمحقق «فضل الصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم»في نسبة راو
٧٢
كلام للشيخ
الصفحه ١١٩ :
البلد الخامس عشر :
بولاق (١)
وهي حادثة
أوائل القرن الثامن بساحل نيل مصر وما يجاوره ، وبها من
الصفحه ٢٦١ : لم يكن منها إلا أنّها ذكرت في بضع وعشرين موضعا من القرآن صريحا. وأن
فيما يروى : «ما كاد أهله أحد إلا
الصفحه ٢٦٩ : «المشترك»الكامل
محمد بن العاذل أبي بكر بن أيوب في وجه العدو لما حاصروا دمياط ـ يعني : سنة ستّ
عشرة وست مئة