الصفحه ١٤٦ : .
وحميد هذا مجهول كما في «التقريب»ولا
يتابع عليه ، انظر «الكامل»٧ / ٧٦ ، و «التهذيب»١ / ٥٠١ ، و «السلسلة
الصفحه ٣٠٣ : المسمع في يوم الخميس ثامن عشر ربيع الآخر سنة ثلاثين وتسع مئة.
قال ذلك وكتبه
: العبد الفقير عمر بن أحمد
الصفحه ١٢٢ :
البلد السادس عشر :
ترسا (١)
وهي من عمل
الجيزة ؛ في قبليها ، بين أبي النّمرس وجزيرة الذهب
الصفحه ٨ : .
وكتبه
أبو محمد حسام بن
محمد القطان
الرياض ـ في
اللّيلة التي يسفر صباحها عن يوم السّبت ،
لسبع بقين
الصفحه ٤٢ : الحديث أحسن شيء روي
في هذا الباب.
وقال الطحاوي : إسناده مستقيم غير مضطرب
بخلاف حديث بسرة.
وصححه أيضا
الصفحه ١٧٣ : .
(٣) انظر «عمل اليوم
والليلة»(٧٠) (٧١).
(٤) في الأصل : «عليه»وصححت
في الحاشية.
(٥) لم أقف على تضعيف
الصفحه ١٩٨ : قديمة شهيرة في سهل من الأرض ، هي
قصبة فلسطين ؛ بينها وبين باب لدّ الذي يقتل الدّجال عنده ثلاثة فراسخ
الصفحه ١٢١ :
وأخّر تسعة وتسعين رحمة ؛ يرحم بها عباده يوم القيامة».
هذا حديث صحيح.
أخرجه أحمد (١) عن القطان
الصفحه ١٦٣ :
به ، ولذا لم يخرّج مسلم وابن خزيمة في «صحيحيهما»من حديثه إلا ما توبع
عليه ، وكذا البخاري
الصفحه ٢٣٤ : عدّة جوامع ، وللبدر بن شعبة فيها
مدرسة يتردّد إليها صاحبنا الشهاب البيجوري من دمياط ؛ للتدريس وغيره
الصفحه ١٥٠ : ، جامعة لغالب أنواع الحديث».
ولشمس الدين ابن عبد الهادي شرح على هذه
القصيدة ، نقله ابن عروة الحنبليّ في
الصفحه ٢٩٨ :
الحارث الحنبلي ، على عبد السلام بن محمد بن مزروع المدني. وكنت ممن سمع بها
الحديث ممن أوردت حديثه في
الصفحه ٢٣٧ : صلىاللهعليهوسلم في مرض موته قاعدا وأبو بكر والناس خلفه قياما.
وذهب آخرون إلى
أنّه محكم وأجابوا عن هذا الحديث بأن
الصفحه ٣٠٥ : الصفحة
(فَانْفَجَرَتْ
مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ
٦٠
البقرة ١٨٠
(فَانْفَجَرَتْ
مِنْهُ
الصفحه ١٨٠ : : (وَيَحْمِلُ
عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمانِيَةٌ) [الحاقة : ١٧] فأطعمنيها. فقلت : (وَكانَ
فِي