الصفحه ٢٢٣ : العراقي بقراءة الشرفي
المناوي. وسمعت أبا عبد الله محمد بن مبارك الغمري ـ وكان معي بها في الرحلة
الأولى إلى
الصفحه ٢٤٠ : الحافظ ـ رحمهالله ـ مما كتبته عنه إملاء بالكاملية في «بين القصرين»من
القاهرة قال : أنا عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٤٤ :
البلد التاسع والخمسون :
قطيا (١)
وهي بين
القاهرة وغزّة في الرمل ، بها سكان ونخيل ، ولبعض
الصفحه ٢٥٩ : ، والمعتمر ، ووكيع ، وحديثهم عند ابن خزيمة (٨).
__________________
(١) وهو عنده في «المسند»٣
/ ٤٢٤ ـ ٤٢٥
الصفحه ٢٦٨ : الآمر
النّاهي فلا أحد
أبرّ في قول
لا منه ولا نعم
هو الحبيب
الذي ترجى شفاعته
الصفحه ٢٧٩ : نحو مئتي منية بالديار المصرية خاصّة. وهي
على فرسخ من القاهرة ، بحريّها في طريق إسكندرية ، ولها في كلّ
الصفحه ٢٩٦ : الجيزية ، ينزلها السّلاطين في أيام
الربيع ، وقد بنى بها المؤيد شيخ (٢) حماما هائلا.
٥٤ ـ أخبرني
محمد بن
الصفحه ٣٠٢ : ، المحصّل ، المحقق ، المجدّ ، المجتهد في تحصيل الفضائل ، المقرىء ،
المحدث ، أحد المدرسين بالجامع الكبير
الصفحه ٣٠٨ :
١٩٧
صيدوج وعضاهه
حرام محرم
الزبير
٢١١
العائد في هبته
كمثل
ابن
الصفحه ٣١٣ : يخلف
أشعاري
١٣٧
وهو في الأخرى
يسمع
٢٢٤
بعد الممات أصيحابي
الصفحه ٣١٤ :
ولو كان مرفوعا
تعدل
١٤٩
فأنتم منائي في الوجود
المحافل
٢٣٨
وعذل
الصفحه ٣١٥ : جريش
لتكفيني
٢٢٣
وأقبض خطوي عن
مكرما
٢٢٦
ولا أردد في الأبواب
الصفحه ٥١ :
البلد الثاني :
مكّة (١)
وهي بلدة شريفة
متّسعة ، فضائلها متنوعة ، في بطن واد ، لعظم بركته
الصفحه ٨٦ : المناويّ. ولها في كل سبت سوق حافل يجلب إليه أشياء ، ويجتمع فيه عالم كثير
، وبها خطب ، ومساجد ، وحمام محكم
الصفحه ٩٠ : لاستدارته وصفاء مائه ؛ كأنّ البدر يجري فيه.
وقال الواقديّ
ـ فيما حكاه عن غير واحد من شيوخ بني غفار