الصفحه ٤٦ : : «مسجد الأبنوس»لساريتين فيه من خشب
الأبنوس ، وهو معروف إلى الآن.
وأما الآخر
فيمكن أن يكون هو المسجد
الصفحه ٦٩ : ء مهملة ، وآخره نون. وهو في وهدة
بين جبال كثيفة الأشجار بيقين ، أغلب فواكهها الزيتون والخرنوب (٢) والتين
الصفحه ٢٠٨ : .
رواه ابن جهضم
، عن أبي إسحاق ، فوافقناه فيه بعلو.
وأخرجه النقاش
في كتاب «القضاة والشهود»له عن هارون
الصفحه ٢١٢ :
وكم من وجيه ساكت لك معجب
زيادته أو
نقصه في التّكلّم
الصفحه ٢٢٢ : القرشي لفظا في مسجد النبي صلىاللهعليهوسلم ؛ بإزاء ضريح ابن عباس ؛ ما بين منبره وقبور الشهداء من
الوادي
الصفحه ٢٣٨ : ، بالقرب من تلوانة من المنوفية ، شاركها في
مجرد الاسم عدّة أماكن ، كفيشا المنارة بالغربية ؛ بل وبالقرب من
الصفحه ٢٧٣ : عنده في «مسنده»(٥٣٣)
ومن طريقه ابن عساكر في «تاريخ دمشق»٣٠ / ١٧٤.
(٢) وهو عنده في «فوائده»المعروف
الصفحه ٢٩٠ : فيها على أبي اليمن بن عساكر ؛ بل
وسمع بها أبو القاسم بن عساكر وقال في «بلدانياته»(٣) : «إنها كانت مدينة
الصفحه ٥٦ : : طلبنا هذا العلم وما لنا فيه كبير نيّة ، ثم رزق الله تعالى
النية بعد
الصفحه ٦٨ : بن ربيعة يقول : ما رأيت لذّة العيش
إلا في خصلتين : أكل الموز بالعسل في ظلّ صخرة بيت المقدس ، وحديث
الصفحه ٧٦ : البحر في التحصين عن العدا ؛
طردا ودفعا ، بحيث كانت قبل فتحها للمملكة محلا ، وصارت لحفظ من يخلع من الملوك
الصفحه ٩٣ :
وكن حبسا على ذكر (٣) المفدّى
رسول الله
عين ذوي المعال
وذكر قصيدة
عندي في موضع
الصفحه ١١٦ :
في أبيات.
١٤ ـ وأخبرني
الإمام ، عالم الشرقية ، أبو عبد الله محمد بن محمد بن أحمد البلبيسي قاضيها
الصفحه ١٩١ : »٥ / ٩٠.
وجاءت في «المعجم» و «الانتصار»دنجويه
وكذا في «مراصد الاطلاع»٢ / ٥٣٧ ، وأفاد محققه أنه في نسخة
الصفحه ٢٠٢ :
عشرتهم عن النهدي
فوقع لنا عاليا.
وأخرجه أبو بكر
الشافعي في «فوائده»(١) عن إبراهيم بن عبد الله