الصفحه ١٥٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «بيت لا تمر فيه جياع أهله».
هذا حديث صحيح
عال.
رواه مسلم في «صحيحه
الصفحه ٢٦٢ : عليه تاريخا.
وممن سمع به
شيخنا ، وشيخه ، والذّهبي ، وأمم ، وكثر العلم به في زمن التابعين ، ثم ازداد
الصفحه ٢٧٦ :
وفيه من
الاختلاف غير ذلك حسبما أوضحه الدارقطني في «علله»(١) مما لا نطيل الآن بإيراده. ومن ذلك ما
الصفحه ٢٧٧ :
وبالجملة ؛
فللحديث طرق ؛ منها ما في أول «الغيلانيات»من حديث زرّ بن حبيش (١) ، وعاصم بن ضمرة
الصفحه ٢١ :
العبارات ؛ التي فيها من النّذر لغير الله ، والتبرك بالقبور والمزارات ،
والثناء على من فعل ذلك ثم
الصفحه ٤٧ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : «الرّاحمون يرحمهم الرحمن تبارك وتعالى ، ارحموا
من في الأرض يرحمكم من في
الصفحه ٦٤ : فيه مع الإخلاص وعدم الاشتباه ، تفضل عليها في غير المسجدين بخمس
مئة أو بألف صلاة ، ولشرفه سأل الكليم
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم : «مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم
استهموا سفينة ، فأصاب بعضهم أعلاها ، وأصاب بعضهم
الصفحه ١٣٤ :
وأبي ذر (١) ، وأبي هريرة (٢) رضياللهعنهم ؛ حسبما بينتها في «القول البديع»وآخرها أصحّها ؛ فهو
عند
الصفحه ١٦٥ :
ومنها ما أخرجه
البزار (١) من حديث أنس ـ رضياللهعنه ـ بسند فيه رواد بن الجراح ولفظه كالأول لكنه
الصفحه ١٦٦ : (٢).
__________________
ـ النبي صلىاللهعليهوسلم
وهو لا يعلم ، فلما كثر في روايته ما ليس من حديث أنس وغيره من الثقات بطل
الصفحه ٢٢٥ : ء ـ عليهماالسلام ـ هناك. وقيل : لأن جبريل عرّف إبراهيم ـ عليهماالسلام ـ فيها المناسك. وقيل : لاعتراف الناس فيها
الصفحه ٢٤ :
وذكر له شاهدين
:
الشاهد
الأول : مداره على عبد
الملك بن عمير ، وقد اضطرب فيه ـ كما قال الدار قطني
الصفحه ٢٥ :
* وحسّن حديث :
«أيّها النّاس إنّ لله سرايا من الملائكة تقف وتحلّ على مجالس الذّكر ..»في حديث
طويل
الصفحه ٣٩ : قول الحافظ
الذهبي في تقريظه : مشيخة وجيهيّة التي خرّجها ، فلو أضاف إلى ذلك ارتحالا ،
ومجالسة ، ولقا