الصفحه ٩٩ : ما أمكنت الذكاة لا تكون إلّا في الحلق
واللّبّة. ومشى عليه أبو داود والبيهقي في «سننيهما»(٣) ؛ بل قال
الصفحه ١٤٥ :
قلت : ومولى
غفرة وإن اختلف فيه فعن ابن معين تضعيفه في رواية ، وأنه : ليس به بأس في أخرى.
وكذا ضعفه
الصفحه ٢١٨ :
هذا حديث حسن.
أخرجه الدارمي
في «مسنده»(١) عن أبي عاصم النّبيل ، عن عثمان ، فوقع لنا بدلا له
الصفحه ٢٢١ : .
وتحريمه يحتمل
أن يكون على سبيل الحمى له ، ويحتمل أن يكون حرّمه في وقت معلوم ثم نسخ. قاله ابن
الأثير
الصفحه ٢٣٣ :
الوقت الآن ، وتكرر دخوله لها بارك الله في حياته.
أنشدني أبو
الفرج عبد الرحمن بن علي بن إسحاق
الصفحه ٢٠ : العلماء الذين ترجموا له ، فقد نسبه له عبد الحي الكتاني في
«فهرس الفهارس»٢ / ٩٩١ ، وإسماعيل بن محمد
الصفحه ١٤٤ :
ورواه مسدد في «مسنده»(١) عن بشر بن المفضل عن مولى غفرة فوقع لنا بدلا له عاليا.
وهو عند عبد في
الصفحه ١٧١ : بها
أبو سعد بن السمعاني عن شيخين له شيئا من الشعر ، وأوردها السلفي في «بلدانياته»،
وكذا الذهبي ، ثم
الصفحه ١٧٤ : بريد بن أبي مريم وهو ثقة بلا خلاف. «الإرواء»١ /
٢٦٢.
(٤) رواه أبو يعلى
(٤٠٧٢) ، والخطيب في «تاريخ
الصفحه ٢١٩ : استشهادا
، وهو مختلف فيه ، فوثقه الحاكم وأبو نعيم وغيرهما ، وقال أبو حاتم الرازي : شيخ.
وقال أبو زرعة
الصفحه ٢٣٩ : بني عبيد ـ الرافضة ؛
المدّعين أنهم علويّون ؛ لكون المعزّ هو التي اختطّت له ، وذلك في سنة ثمان وخمسين
الصفحه ٢٧٥ :
«الغيلانيات»(١). وداود كما في الترمذي (٢) ، وإسماعيل بن أبي خالد ، وعبيد المكتب كما في أول
الصفحه ١٣ :
ثناء العلماء عليه :
قال الإمام
الشوكانيّ ـ رحمهالله ـ في «البدر الطالع»٢ / ١٨٥ : «وبالجملة فهو
الصفحه ٣٦ : (٦) ،
__________________
(١) في «الجواهر
والدرر»للمصنف ١ / ١٩٦ : «علي بن محمد»ولم أقف عليه.
(٢) كذا في «الأصل»وفي
«السير»عمروك
الصفحه ٤٤ :
وعن علي ـ رضياللهعنه ـ رفعه أيضا : «أربعة أبواب من أبواب الجنة مفتحة في
الدّنيا أوّلهنّ