الصفحه ٣٥ :
وممّن كان في
هذا الوقت ، وطوّف الأقاليم بحيث قال ابن خلّكان (١) : «إنّه كاد يطبّق الأرض بالدّوران
الصفحه ٤٨ :
رواه الإمام
أحمد (١) ، والحميدي (٢) في «مسنديهما»عن ابن عيينة.
والبخاري في «الأدب
المفرد
الصفحه ٢٧٤ :
وحينئذ ففيه
تدليس التّسوية ، ونسب صنيعه ليونس ؛ وفيه نظر ، فقد رواه النّسائيّ في «مسند علي
الصفحه ١٤ :
بالرّتبة المنيفة في حياة حافظ العصر وأستاذ الزّمان ، حتى شافهني بأنه
أنبه طلبتي الآن.
وقال أيضا
الصفحه ٧١ :
قال يزيد :
وكان عبد الرحمن يقول : وعلينا معهم.
هذا حديث صحيح (١).
رواه أحمد في «مسنده»(٢) ومن
الصفحه ١١١ : حبان في «صحيحه»(٢) من حديث عبد الصمد بن عبد الوارث.
والطبراني في «الرمي»(٣) من حديث يحيى بن سعيد
الصفحه ١٨٨ :
وقال الحاكم في
أحد الموضعين : إنه صحيح على شرط مسلم. وفي الآخر إنه صحيح الإسناد ، ثم اتفقا :
ولم
الصفحه ٣٨ : (٢).
ثمّ الحافظ ،
الشمس ، أبو عبد الله ، محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي (٣).
رأيت بخطّه
قائمة ذكر فيها
الصفحه ٦١ :
معا ؛ لكن بدون «أبي إدريس»نبه عليها المزي في «أطرافه»(١).
وهو منقطع ؛
فربيعة لم يدرك ابن حوالة
الصفحه ١٣١ : التّوهّم ، حتى خرج
عن حدّ الاحتجاج به.
وقال ابن عدي (٥) : في المتون التي رواها أشياء يخالف فيها الناس
الصفحه ١٧٧ : ء بالطائفة الدسوقية
والإبراهيمية ، فإنه ولد بها وعمّر بها الزاوية المشهورة ، وكان مقامه فيها حتى
مات في سنة
الصفحه ٢٣٢ :
وبالجملة فهما متقاربتان ، وعسقلان هي الأصل في قديم الزمان ، وهي المدينة
، فحيث قال الشافعي : غزّة
الصفحه ٢٨٠ : ،
فلما دخلت عليه قال : فيم تنظر؟ فقلت : في النحو والعربية والشعر. فأنشدني (١) أبو عبد الله أحمد بن حنبل
الصفحه ٣٢ : جهدا في الاقتحام ؛ في تيّار بحار هذا الشأن والازدحام ؛ في المتابعة بحسن
الاعتبار ، لذوي الإتقان رجا
الصفحه ٥٠ :
والعادة جارية
في الابتداء به قصدا لاستمرار التسلسل فيه ، كما أنه استحبّ الابتداء بحديث : «الأعمال