الصفحه ٦ :
الصّحيحة.
إلى أن رأى عمر
بن عبد العزيز ـ رحمهالله ـ أن يجمع حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويحفظه
الصفحه ٤٢ : الحديث أحسن شيء روي
في هذا الباب.
وقال الطحاوي : إسناده مستقيم غير مضطرب
بخلاف حديث بسرة.
وصححه أيضا
الصفحه ٥٥ : (٢) كلاهما عن أبي الزبير ؛ فجعلاه من حديثه عن جابر.
وقيل : عن أيوب
مرسلا.
ورواه ثمامة بن
عبيدة (٣) ـ وهو
الصفحه ٥٨ : (٢) ، وشوهد بها منها ما تقرّ به العيون ، وتلذّ بذكره
المسامع. وقد قرأت الحديث هناك تجاه الحجرة المعظّمة
الصفحه ٩٢ :
والنسائي (١) ، والهيثم (٢) أيضا ، وابن حبان في «صحيحه»(٣) كلّهم من حديث يونس بن أبي إسحاق ، كلاهما
الصفحه ١١٧ : «صحيحه»(٣) من حديث أحمد بن سيّار (٤) ويوسف بن يعقوب ، كلاهما عن ابن كثير.
ورواه الطحاوي
أيضا من طريق
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوسلم قال : «الذي تفوته صلاة العصر فكأنّما وتر أهله وماله».
هذا حديث صحيح.
اتفق الشيخان
عليه من حديث
الصفحه ١٢٩ : يغفر له. فقلت : آمين».
هذا حديث حسن
عال.
رواه ابن وهب
في «جامعه»(٣) عن سلمة بن وردان
الصفحه ١٤٤ : »(٥) عن محمد بن عبد الملك.
والطبراني في «الأوسط»(٦) من حديث أبي عمر الضرير.
والحاكم في
الدعاء من
الصفحه ١٥٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «بيت لا تمر فيه جياع أهله».
هذا حديث صحيح
عال.
رواه مسلم في «صحيحه
الصفحه ١٥٦ : كمثل الحنظلة طعمها مرّ ولا ريح لها».
هذا حديث صحيح.
رواه مسلم عن
هدبة (١).
وابن حبان (٢) عن أبي
الصفحه ١٥٩ : عاليا.
وأخرجه النسائي
(٤) من حديث أبي نوح عبد الرحمن بن غزوان.
وابن خزيمة في «صحيحه»(٥) من حديث
الصفحه ١٦٤ : .
بل رواه في «الأوسط»(١) نفسه من حديث سعيد بن كثير بن عفير عنه فقال : عن موسى
بن وردان ، عن أبي هريرة
الصفحه ١٦٦ : (٢).
__________________
ـ النبي صلىاللهعليهوسلم
وهو لا يعلم ، فلما كثر في روايته ما ليس من حديث أنس وغيره من الثقات بطل
الصفحه ١٧٢ : الدّعاء بين الأذان والإتامة».
هذا حديث حسن ،
وهو غريب من هذا الوجه (١).
أخرجه أحمد (٢) عن وكيع ، عن