الصفحه ٦ : على غير ترتيب معيّن.
«ثم شاع
التّدوين في النّصف الأوّل من القرن الهجريّ الثاني بين العلماء ، حتّى
الصفحه ١٣ :
ثناء العلماء عليه :
قال الإمام
الشوكانيّ ـ رحمهالله ـ في «البدر الطالع»٢ / ١٨٥ : «وبالجملة فهو
الصفحه ١٩ :
وصف النّسخة المعتمدة في التحقيق :
اعتمدت في
تحقيق هذا الكتاب على نسخة وحيدة ـ فيما أعلم
الصفحه ٤٠ :
تثنى عليه الخناصر ، وأن ينوّه بذكره في المحافل والمحاضر ، وبكلّ حال
فالخمول مطلوب ، والإخلاص محبوب
الصفحه ٤١ : رفقائه فمن دونهم ؛ ولكن لم يتيسّر له تخريج ذلك
فيما وقفت عليه ؛ مع أنني وقفت له أيضا على عشرة أماكن من
الصفحه ٤٤ :
وعن علي ـ رضياللهعنه ـ رفعه أيضا : «أربعة أبواب من أبواب الجنة مفتحة في
الدّنيا أوّلهنّ
الصفحه ٥٧ :
البلد الثالث :
المدينة (١)
وهي التي إليها
هاجر الرسول ، وبها قبره الشريف المشتمل على كلّ خير
الصفحه ١٩٩ :
أخبرتني بها أم
الخير ابنة عبد القادر الحنفي بقراءتي ، وبالقاهرة أستاذي أبو الفضل بن علي الحافظ
الصفحه ٢٩٦ : أبي الفضل المصري بقراءتي ، أنا الفخر عثمان بن أحمد ، أنا العلاء علي بن
أحمد العرضي (ح).
وأخبرني
الصفحه ٣١٨ :
تعقب المصنف
في زيادة لم يقف عليها في «الصحيحين»وبيان أنها في البخاري
١٤٩
الصفحه ٢٠ :
الحيشي حيث قال : «وبعد : فقد قرأ علي جميع هذه البلدانيات ..».
٣ ـ نسبة
الكتاب له وذلك من قبل
الصفحه ٢٢ : (١) :
١ ـ أبي ذر ـ رضياللهعنه ـ وله عنه ثلاثة طرق :
الأولى
: مدارها على
عبد الله بن داهر ؛ وهو متروك
الصفحه ٣٢ : الحفاظ المحققين (٢) : لا يعلق إلّا بمن قصر نفسه عليه ، ولم يضمّ غيره من
العلوم إليه. ونحوه تعليل شيخنا
الصفحه ٣٦ :
ثمّ أبو الحسن
، علي بن أحمد (١) بن يحيى الأزدي ، الجياني ، أحد شيوخ ابن مسدي ؛ فإنّه
دخل العراق
الصفحه ٦٤ : فيه مع الإخلاص وعدم الاشتباه ، تفضل عليها في غير المسجدين بخمس
مئة أو بألف صلاة ، ولشرفه سأل الكليم