الصفحه ١١٨ :
المرتفع اليوم ، لرجل يقال له : ابن حوس (١) ، وقد عمرها ابن عثمان المكي ، وسوّاها ، وهي من أعذب
الصفحه ١٢٠ :
ذكر
ما عمل بمكة من
سقايات بعد الآبار
حياض المزدلفة
، عملها عبد الله بن الزبير ـ رضي الله عنهما
الصفحه ١٢٢ : حللت أرضا من الشام
وجاورت حميرا
ومرادا
وإذا ما سمعت
من نحو أرضي
الصفحه ١٣٥ : أعظم في عيني من الخندمة.
وهي التي هرب
فيها عكرمة بن أبي جهل ، وسهيل بن عمرو ، وصفوان ابن أمية ، يوم
الصفحه ١٣٩ : ، عن علي بن زيد بن جدعان ، عن سعيد ابن المسيب قال : أول من سل سيفا في الله
ـ عزّ وجلّ ـ الزبير بن
الصفحه ١٦٤ : يقول
الحارث بن المغيرة المخزومي :
من ذا يسائل
عنّا أين منزلنا
فالأقحوانة
منّا
الصفحه ١٧٣ : شعب على يمين المقبل من عرفة إلى منى. وفي هذا الشعب بئر عظيمة ،
يقال : إنّ ابن الزبير ـ رضي الله عنهما
الصفحه ١٨٢ : العباس وأسماه : المستقر ، وفيه يقول الشاعر
:
أوحش المستقرّ
من بعد أنس
وعقّبته
الصفحه ١٨٦ :
قال الحارث (١) بن خالد أو غيره فيها :
إلى طلل
بالجزع من مكة السدر
لليلى عفا
الصفحه ٢١٢ :
[الحاكة](١) بمكة. بل كان أول من بنى فيه فنسب إليه. وهو يتوالى آل
هشام ابن المغيرة.
جبل عمر
الصفحه ٢٢٤ : متنزّه لأهل مكة اليوم ، قريب.
ثنيّة أذاخر :
وليست الثنيّة التي دخل منها رسول الله صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٢٧ :
الشيق (١) : طرف بلدح يسلك منه إلى ذات الحنظل على يمين طريق جدّة
، [قد عمل الدورقيّ حائطا وعينا
الصفحه ٢٤٣ :
النجّار ثم من بني مازن :
قيس بن أبي
صعصعة ، واسم أبي صعصعة : عمرو بن زيد بن عوف.
وعمرو بن غزيّة
بن
الصفحه ٢٥٣ : : إن رسول الله صلّى الله عليه وسلم بعث ينادي
أيام منى : «لا يدخل الجنة إلّا نفس مؤمنة ، وإنها أيام أكل
الصفحه ٢٥٧ :
أبي الطفيل ، عن عليّ ـ رضي الله عنه ـ قال : إنّ من ورائكم حجة ، شرّ [حجة](١) حجّها الأولون