الصفحه ٨٦ :
داخل مكة ، فإذا هو قد كان بينه وبين قومه شيء في صدر النهار ، لما أظهر من
خلافهم واعتزل آلهتهم
الصفحه ١١٣ : وادي مكة بين يدي داره (٤).
وبئر الصلاصل
بفم شعب البيعة عند عقبة منى (٥) ، ولها يقول أبو طالب
الصفحه ١٤١ : .
وكان أبو موسى
ـ رضي الله عنه ـ نزل الشعب حين انصرف من الحكمين (١).
٢٤٧٢ ـ فحدّثنا
حسين بن حسن ، قال
الصفحه ١٥٧ : العقبة (٢).
وقال بعض
المكيّين : بل تلك الناحية من بركة القسرى إلى العقبة تسمّى واسط [المقيم](٣).
٢٤٨٧
الصفحه ١٦٢ :
فوقه يتعصّب
لقد عشت من
لبنى زمانا أحبّها
أخا الموت إذ
بعض المحبين يكذب
الصفحه ١٨١ :
من بني مخزوم. وفي
هذا الشعب كان ينزل الحضارمة. ويعرف بالخلفيّين. فيه مسجد (١) هنالك يقال : إنّ
الصفحه ١٩٥ : طرح تراب وادي مكة
حين عزق.
ذات الرّماض (٢) : شعب يفرع من ثور ، ويصير في بطن اللاحجة.
قال الشاعر في
الصفحه ٢١٥ : شاعر
يذكرهم أيضا :
سقا واسطا
فالمنحنى من أراكة
مصيفا بأعلى
ذي طوى ومربّعا
الصفحه ٢٣٧ :
رسول الله صلّى الله عليه وسلم ، وقال : «بل الدم بالدم ، والهدم / بالهدم ، أنا
منكم وأنتم منّي ، دمي مع
الصفحه ٢٤٨ : ](٢) ، رأيت النبي صلّى الله عليه وسلم / غاديا إلى منى ،
وبين يديه بلال معه عصا عليها ثوب يستره من الشمس
الصفحه ٢٦٢ :
ذكر
ما قيل من الشعر بمنى
وقد قال الناس
فى منى ، وجمرة العقبة ، والنفر أشعارا كثيرة ، سنذكر
الصفحه ٢٧٤ :
وكلانا ثمّ ذو شجن
وقولها
للثريّا وهي باكية (٣)
والدمع منها
على الخدين ذو سنن
الصفحه ٢٧٨ : ، عن عبيد
الله بن أبي زياد ، عن أبي الطفيل ، قال : سمعت ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ يسأل
عن منى ، ويقال
الصفحه ٤٣ : أجياد ، تخرج منه الدابّة ، تصيح ثلاث
صيحات يسمعها من بين الخافقين».
٢٣٥٦ ـ وحدّثنا
أبو زيد ـ محمد بن
الصفحه ٦٢ : عَنْهُمْ) الآية /. ثم قال : (إِلَّا
الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ وَالْوِلْدانِ) الآية