الصفحه ٢٢١ :
حياض مجنّة (١) : يقال : إنّها عند قبور الشهداء بالحصحاص من وراء
المربع ، وفيما هناك بئر عذبة يسقى
الصفحه ٢٢٩ : ،
فكان في ذلك الغار قبره.
الجفة (٤) : ردهة يجتمع فيها الماء من حنكة الحل إلى المضيق يقال
لها : الرماق
الصفحه ٢٧٣ : الحجّ
والثريا ومن بالخيف
من أجلها
وملقى الرجال
حبّذا هنّ من
لبانة قلبي
الصفحه ٨٤ : ساخت به فرسه في الأرض :
قال النّبيّ
ولم أجزع يوقّرني
ونحن في شدة
من ظلمة الغار
الصفحه ٨٩ :
ذكرت وكنت في
الذكرى لجوجا
لهمّ طال ما
بعث النشيجا
ووصف من
الصفحه ١٠٤ :
ويقال : كان
أول من حفر بئرا مرّة ، حفر بئرا يقال لها : اليسيرة ، خارجة من الحرم ، فكانوا
يشربون
الصفحه ١١٥ :
لمعاوية ـ رضي الله عنه ـ (١).
والبرود : بفخّ
، أسفل من شعب المبيّضة حفرها خراش بن أمية ، محرّش ، ويقال
الصفحه ١٣٤ : بقرار من مجلس الوزراء
رقم ١٤٤ وتاريخ ٢٧ / ١٠ / ١٣٧٤ هجرية ، عرّض طريقها ، ثم أقيم عليها قبل سنتين جسر
الصفحه ١٥٣ : ، وكان أول من بنى فيه.
٢٤٨٥ ـ حدّثنا
أبو يحيى عبد الله بن أحمد ، قال : ثنا خالد بن سالم مولى بني صيفي
الصفحه ١٥٥ :
٢٤٨٦ ـ وله
يقول الحارث بن خالد المخزومي ، كما حدّثنا الزبير بن أبي بكر :
أقوى من آل
ظليمة
الصفحه ١٥٨ :
إلى المنحنى [من
ذي](٢) الأراكة حاضر
قال الحميدي :
كان يزيد هذا في حديث أبي حمزة الثمالي عن
الصفحه ١٧٩ : . ويقال : اسمها كداء ، وهي ثنية
المعلاة (٢).
ويقال : إنّ
ابن الزبير ـ رضي الله عنهما ـ أول من سهّلها
الصفحه ١٩٢ :
وقد روى سفيان
بن عيينة عن أبيه ، عن ابن حفيص بن محلفا ، حديث «من جرّ إزاره خيلاء».
وفي أجياد
الصفحه ٢٢٣ : الخرّبوذ : وجعلوا يعدّون من مات منهم
أيام الحيّات ، وهذا قبل الوحي ، وذلك أنّه وقع بينهم وبين بني عبد مناف
الصفحه ٢٢٦ :
المنقوشة البيض بمكة / يقال انها من مقلعات الكعبة ، ومنه بنيت دار العباس
ابن محمد المشرفة على