الصفحه ٣٠٧ :
ذكر
ذرع ما بين الجمار
وذرع منى (١)
من جمرة العقبة
إلى الجمرة الوسطى أربعمائة ذراع وسبعة
الصفحه ٣١٧ :
إذا أفضيت من مأزمي عرفة ، فذلك إلى محسّر. قال : ليس المأزمان مأزما عرفة
من المزدلفة ولكن مفضاهما
الصفحه ١٠٦ : عدّد الآبار التي بين المعلاة ومنىّ «ومنها بئر ميمون بن الحضرمي أخي العلاء
بن الحضرمي ، وهي التي الآن
الصفحه ١٨٥ : صباحا
دار عبلة واسلمي
القاعد (٢) : هو الجبل الساقط أسفل حراء على الطريق عن يمين من
أقبل من
الصفحه ١٩٦ : : النبعة.
اضاءة الحمام (٢) : عند الجبل الذي يقال له الحبشي ، يحبس الماء بين
اضاءة لبن وبين الحبشي ، ومنها
الصفحه ٢٠٠ :
التناضب (١) : موضع فيه شجر ملتفّ أخضر ريان ، واحدة من هذا الشجر
يقال له تنضبة ، وجماعة التناضب
الصفحه ٢٠٢ :
ماجل ابن طارق. وطارق : من بني الحارث بن عبد مناة ، كان الحائط له ،
فابتاعه منه معاوية ـ رضي الله
الصفحه ٢٠٣ :
النسوة (١) : أحجار تطؤها في محجة مكة إلى عرفة ، يفرع عليها سيل
القفيلة من ثور.
يقال : إنّ
امرأة
الصفحه ٢٠٥ : حقبة
من الدهر حتى
قيل لن يتصدّعا
فلمّا
تفرّقنا كأني ومالكا
الصفحه ٢٢٥ : الحبشي وبين المغش. غير أن حلحلة : بين الممدرة وكتد.
جبل المغش (٥) : منه تقطع الحجارة البيض التي يبنى
الصفحه ٧٨ :
وقال عمر بن
عبد الله بن أبي ربيعة (١) في المحصب :
نظرت إليها
بالمحصّب من منى
الصفحه ١٢٥ : كثير
أخرجت من سجن
غداة هجرتني
وانحطّ عن
عنقي حرا وثبير
ومنها : حائط
الصفحه ١٧٠ : ، بشعب عمرو بن عبد الله بن خالد ، وصدرها يقال له : النصع ، عملها الحجّاج
، تحبس الماء ، والكبير منها يدعى
الصفحه ١٧١ :
[المنحر](١) من منى ، وما جاز [المنحر](١) من الجمار ببكة.
وبكّة : الوادي
الذي به الكعبة.
وبطن
الصفحه ١٩١ : ، رجل من بني بكر ، ثم أحد
بني جندع ، كان أول من سكن فيه وابتنى. ومسيله يمر في موضع يقال له : الخليج