الصفحه ١٦٧ :
/ وثبير النّصع
: الذي فيه سداد الحجّاج ، وهو جبل المزدلفة عن يسارك وأنت ذاهب إلى منى (١).
٢٤٩٥
الصفحه ١٣٠ : اليماني ، والغربي ،
وأجيادين ، والثنية ، والمسفلة.
وكانت جرهم
تعشّر من جاء من المعلاة ، وكانت قطورا
الصفحه ٢٣٦ :
التشريق ، فلما فرغنا من الحج ، وكانت ليلة التي واعدنا رسول الله صلّى
الله عليه وسلم العقبة من أوسط
الصفحه ١٩٩ :
وفي ناحية خمّ
شعب يقال له شعب الناقة. وانما سمّي شعب الناقة لأن فيه صخرة من رآها ظن أنها ناقة
الصفحه ٣٣٥ :
صفحة
٢٥٩
ذكر التكبير
بمنى ـ أيام منى ـ والسنّة في ذلك
٢٦٠
ذكر لم
الصفحه ٨٧ : بحراء من كل سنة شهرا ويطعم من جاءه من المشركين
فإذا قضى جواره ، لم يصل إلى بيته حتى يطوف بالكعبة
الصفحه ١٣٣ :
وقال بعض
المكيّين : فاضح من حق آل نوفل بن الحارث ، إلى حدّ دار محمد بن يوسف ، فم الزقاق
الذي فيه
الصفحه ٢٣٨ :
قال الشاعر في
ذلك :
حاموا على من
عاب غير مذمّم
سكن الصريحة
من بقيع الغرقد
الصفحه ٢٩٨ : ء : أرأيت لو وقفت على الجمرة
، فإذا سبع حصيات قد سقطن ، أو حصاة واحدة ، آخذ من الجمرة من حصاها بدل ما سقط من
الصفحه ٣١٨ : تنزلوا
محسّرا لا تبلغوه.
قال : قلت :
فأين محسّر؟ أين يبلغ من جمع؟ وأين يبلغ الناس منازلهم من محسّر؟ قال
الصفحه ٣٣٤ : الآبار
الإسلاميّة
١٢٠
ذكر ما عمل
بمكة من السقايات بعد الآبار
١٢١
ذكر ما
الصفحه ١٣٢ : ،
وما يعرف اسمه من المواضع ، والسقايات ،
والجبال ، وما أحاط
به الحرم (٣)
فاضح (٤) : بأصل جبل أبي
الصفحه ١٤٩ :
آباءَكُمْ) قال : كان أهل الجاهلية يذكرون أفعال آبائهم في الناس ،
فنزلت : (مَنْ يَقُولُ رَبَّنا
الصفحه ١٦٨ : الجاهلية كانوا يقولون لثبير هذا إذا أرادوا أن يدفعوا
من المزدلفة : أشرق ثبير ، كيما نغير ، فلا يدفعوا حتى
الصفحه ٢٩٦ : به الجمرة. قال : أجزأ عنه ، ويعيد في المسجد مثلها.
ذكر
من حيث ترمى الجمار
ووقت ذلك والدعاء
٢٦٦٢