الصفحه ١٥٦ : :
أ ـ الجزء الأعظم من الششة.
ب ـ منطقة محبس الجنّ.
ج ـ منطقة العزيزية بكاملها.
د ـ شارع كديّ عند ثور
الصفحه ٢٩٢ : والإسلام
، فكيف لا يسدّ الطريق؟ قال : ما يقبل منه رفع ، ولو لا ذلك كان أعظم من ثبير.
٢٦٤٩ ـ حدّثنا
أبو
الصفحه ٣٠٧ :
الأعظم حيال الجمرة الوسطى ، وهي الطريق التي سلكها النبي صلّى الله عليه وسلم يوم
النحر حين غدا من قزح إلى
الصفحه ٣٠٨ : إلى الشارع الأعظم بمنى ، ولا
يدخل المسجد ولا دار
الصفحه ٣١١ : مفروشة بحجارة يمر عليها سيل منى.
وذرع الطريق
الأعظم طريق العقبة الخارجة ستة وثلاثون ذراعا (١).
ذكر
الصفحه ٣١٣ : : حججت مع أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ فلمّا رأى أهل جمع قال : الله أجلّ
وأكرم وأعظم من أن يخيب أحدا من
الصفحه ٧ : ـ وحدّثنا
أحمد بن حميد الأنصاري ، عن المعلّى بن عبد الرحمن ، قال : ثنا عبد الحميد بن جعفر
، عن الزهري ، عن
الصفحه ٣٥ : الأنصاري ، عن خلف بن تميم ، قال : ثنا موسى بن مطير ، عن أبي هريرة
ـ رضي الله عنه ـ ، قال : قال أبو بكر
الصفحه ٢٠٩ : بن سعد الأنصارية ، فقالت :
كهول دمشق
وشبّانها
أحبّ إلي من
الجاليه
الصفحه ٢٣٤ : ، أن [أخاه](١) عبيد الله بن كعب بن مالك ـ وكان من أعلم الأنصار ـ حدّثه
أن أباه كعب بن مالك ، ـ وكان كعب
الصفحه ٢٣٦ : الله عنه ـ أوّل من تكلّم ، فقال : يا معشر الخزرج ـ قال :
وكانت العرب يسمّون هذا الحي من الأنصار الخزرج
الصفحه ٢٤٠ : .
تسمية
من شهد العقبة من
الأنصار
٢٥٤٧ ـ حدّثنا
يعقوب بن حميد بن كاسب ، قال : ثنا محمد بن فليح بن
الصفحه ٢٨٠ : ، ـ رضي الله عنه ـ وهو شعب البيعة
للأنصار ، الذي أخذ فيه ـ رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلم على أبي أمامة
الصفحه ٢٢٤ : إلى اليوم. أما الأول فهو : بستان الشهيد ، وهو كما وصفت لك. والثاني :
بستان كان يملكه الشيخ حمد
الصفحه ١١٨ : اليوم ريع خلف جبل بشيم ب (١) كم يقال له (ريع
القرادي) ، يسيل على (وادي السلولي) أوقفنا عليها الشيخ حسن