الصفحه ١٩٥ : أضاءة لبن كانت قريش يجلسون
على ذلك الموضع ، ينتظرون تجارتهم حتى تأتي من اليمن.
أضاءة لبن (٤) : وانما
الصفحه ١٠٣ : حفرها ، ثم صارت
لبني جمح. ويقال : هي لعبد الله بن صفوان (٣).
وكانت لبني سهم
بئر يقال لها : مرمرم
الصفحه ١٠١ : شمس : الجفر ، فسمّاها : الجفر.
وقال أمية :
أنا حفرت للحجيج
الجفرا
وهو في وجه المسكن الذي كان لبني
الصفحه ١٠٢ :
وكانت لهم أيضا
بئر يقال لها : العلوق ، عند دار أبان بن عثمان (١).
وكانت لبني أسد
بن عبد العزّى
الصفحه ١٤٦ :
ويقال لنزّاعة
الشوى أيضا : قرن معدان. وابن قطر : مولى لبني عامر بن لؤي. ويقال : مولى لبني
عائذ بن عبد
الصفحه ١٦٢ :
فوقه يتعصّب
لقد عشت من
لبنى زمانا أحبّها
أخا الموت إذ
بعض المحبين يكذب
الصفحه ٧٧ :
عالما بتاريخ العرب ولغتهم وأنسابهم وأخبارهم ، ذا ميل لبني هاشم ، وأكثر من مدحهم
، مات سنة (١٢٦
الصفحه ٩٧ : في الجاهلية ، ويقال : إنّها كانت لبني
مخزوم (٢).
٢٤٣٣ ـ حدّثنا
الزبير بن أبي بكر ، قال : قال أبو
الصفحه ١١٦ :
وبئر وردان
مولى المطلب بن أبي وداعة ، بذي طوى عند سقاية سراج بفخ (١). وسراج : مولى لبني هاشم. وفي
الصفحه ١١٧ : شعب عمرو ، ومنها يشرب
اليوم الناس بمنى ، ويسكبون الماء في مضاربهم.
وبئر الشركاء :
بأجياد لبني مخزوم
الصفحه ١٢٧ : الجودرية اليوم.
والثاني : أنّ موضع سوق الجودرية كان
لبني عامر بن لؤي ـ على ما أوضحه الفاكهي ـ في الرباع
الصفحه ١٨٣ : عامر الحروري عسكر فيه عام حجّ. ويقال له :
شعب العيشوم ، نباتا فيه.
والأخنس بن
شريق حليف لبني زهرة
الصفحه ١٩٢ : شعب أجياد الصغير لبني مخزوم ، وعليه فمحرزة الغوث في أجياد
الصغير ، لا يعرف موضعها اليوم.
(٣) كذا في
الصفحه ١٩٦ : : النبعة.
اضاءة الحمام (٢) : عند الجبل الذي يقال له الحبشي ، يحبس الماء بين
اضاءة لبن وبين الحبشي ، ومنها
الصفحه ٢٠٥ : عرنة ، تسيل الوتائر منها إلى ما كان يعرف ب (أضاءة
لبن) من حدود الحرم تبعد (١٦) كيلا من المسجد الحرام