الصفحه ١٥١ : الله بن قثم ، وهو يومئذ والي مكة مع زوجته لبابة بنت علي ، وفيها
رأى الرؤيا التي أفزعته.
٢٤٨٣ ـ حدّثنا
الصفحه ١٦٠ : الأزرقي.
(٤) في الأصل (كثير)
وهو تصحيف.
(٥) في الأصل (نجاد)
وهو تصحيف أيضا. والبيت ورد في شرح القصائد
الصفحه ١٤٥ : مذكور في شرح الترجمة
هذه سيذكره الفاكهي في (ثنية كدى) ـ ريع الرسّام اليوم ـ ودار ابن خلف مولى العباس
الصفحه ١٦٧ : توهّمه بعض الفضلاء من القدامى أو المحدثين.
أمّا القدماء فمنهم المحب الطبري في
كتابه (شرح التنبيه) على
الصفحه ١٥٢ : يحيى بن عمر الفهري ، وكان على شرطه.
قال أبو عبيدة
: وكان يسكن في دار لبابة بنت علي زوجته حذاء شعب
الصفحه ١٢٣ : محمد بن سليمان ابن علي ، ودار لبابة
بنت علي ، ودار عبيد الله بن قثم ، اللواتي بفم شعب الخوز ، وكان فيه
الصفحه ١٢٢ : فوقها ، إلى دار العباس بن محمد التي بأصل نزاعة الشوي ، وكان
له عين ، وكان فيه النخل ، وكان له مشرعة
الصفحه ١٨٥ : وبين أذاخر على محجة الطريق.
وانما سمي ضنكا أن في ذلك الشعب كتابا في عرق أبيض مستطيل في الجبل مصوّر صورة
الصفحه ١٩٣ :
الجمحي. وإنما سمّي قرن القرط أن الناس كانوا في الجاهلية يبتاعون عنده
القرط. وعنده منقطع ضفيرة
الصفحه ٢٢٧ : بفوهة ذلك الشعب](٢).
ذات الحنظل :
ثنيّة في مؤخّر هذا الشعب تفرع في بلدح (٣).
أنصاب الحرم :
على رأس
الصفحه ٢٠٥ : بكر ـ رضي الله عنهما ـ فسلمت عليه.
وزاد غيرهما في
هذا الحديث ثم تقول :
وكنا كندماني
جذيمة
الصفحه ١٨٦ :
قال الحارث (١) بن خالد أو غيره فيها :
إلى طلل
بالجزع من مكة السدر
لليلى عفا
الصفحه ٩٨ : ،
وعندها مسجد بناه عبد الله بن عبيد الله بن العباس ابن محمد ، يقال : إنّ النبي
صلّى الله عليه وسلم صلّى فيه
الصفحه ١٨١ :
من بني مخزوم. وفي
هذا الشعب كان ينزل الحضارمة. ويعرف بالخلفيّين. فيه مسجد (١) هنالك يقال : إنّ
الصفحه ٧ :
أول شهر ربيع الأول ، وأنزلت عليه السورة يوم الاثنين في أول شهر ربيع
الأول ، ودخل المدينة يوم