الصفحه ٢٨ : نصفها فيقبل إليك ، ويبقى نصفها في موضعه. فقال رسول الله صلّى
الله عليه وسلم لنصفها : «أقبك بإذن الله
الصفحه ٢٩ : : مرها فلترجع. قال : فأمر بها ، فرجعت إلى مكانها التي
كانت فيه. فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٠ : البيهقي في الدلائل ٦ / ١٣ من
طريق : حمّاد بن سلمة ، به.
٢٣٣١ ـ إسناده صحيح.
رواه مالك ٢ / ٣٩٩ عن محمد
الصفحه ٣٧ : ـ ، قال : الدابّة التي يخرج
الله ـ عزّ وجلّ ـ من الأرض هي : الثعبان الذي كان في البيت ، تخرج قبل التروية
الصفحه ٤٠ : ، ويحيى بن أيوب ، عن ابن الهاد ، به.
وذكره السيوطي في الدرّ ٥ / ١١٧ وعزاه
لنعيم بن حمّاد في «الفتن
الصفحه ٦١ :
٢٣٨١ ـ وحدّثني
ابراهيم بن عبد الرحيم ، قال : سمعت عمّي ينشد لبعض أهل مكة في الحجون والمقبرة
التي
الصفحه ١١٩ :
وبئر أم
النعمان ، بذي طوى (١) ، كانت الناس يشربون منها في الفتنة ، زمن اسماعيل بن
يوسف الطالبي
الصفحه ١٣٠ : على الصفا يصعد
منه إلى جبل أبي قبيس مصعدا في الوادي ، فذلك كله من المعلاة.
وحدّ أعلى
المسجد الحرام
الصفحه ٢١١ : ابن حبان في الثقات ٦ / ٣٤٨. انظر التاريخ الكبير ٣ / ٤٥٠ ـ ٤٥١
والجرح والتعديل ٣ / ٦٢٣ ـ ٦٢٤ ، ومعجم
الصفحه ٢١٧ :
السائق في غدنا ، ونقدّر له الدخول إذ سمعنا صوتا بالليلة وهو يقول :
وإنّا لحيّان
وإنّا
الصفحه ٢٢١ : هو بستان لأمانة العاصمة فيها قصور للأفراح وقاعة للمؤتمرات.
(١) لا زالت بعض
الآبار عند جبل البرود
الصفحه ٢٣٨ :
قال الشاعر في
ذلك :
حاموا على من
عاب غير مذمّم
سكن الصريحة
من بقيع الغرقد
الصفحه ٢٤١ : ء
النقباء.
وبشر بن البراء
بن معرور ، وهو الذي أكل مع النبي صلّى الله عليه وسلم من الشاة التي سمّ فيها يوم
الصفحه ٢٧٣ : ـ أبو يحيى ، هو : ابن أبي مسرّة ، والبيتان الأول والثالث
في ديوان عبيد الله بن قيس ص : ١١٢ ـ ١١٥
الصفحه ٢٨١ :
ذكر
قرن (١)
الثعالب وما جاء فيه
٢٦٢٤ ـ حدّثنا
هارون بن موسى بن طريف ، قال : ثنا ابن وهب ، قال