الصفحه ١١٨ :
المياه.
وآبار (٢) الأسود بن سفيان بن عبد الأسد المخزومي في أصل ثنية أم
قردان.
وبئر يقال لها
: الطلوب
الصفحه ١٣٦ :
عقب ، وهو من مسلمة الفتح. وفيه ـ رضي الله عنه ـ يقول الشاعر :
إنّك لو
شهدتنا بالخندمه
الصفحه ١٦٣ :
وثبير : الذي
يقال له : جبل الزنج ، وإنّما سمّي جبل الزنج أن زنوج مكة فيما مضى كانوا يلعبون
فيه
الصفحه ٢٢٨ :
العقلة (١) : ردهة تمسك الماء في أقصى الشيق.
الأرنبة (٢) : شعب يفرع في [ذات] الحنظل وما بين ثنيّة
الصفحه ٢٣٠ :
التخابر (١) : بعضها في الحل وبعضها في الحرم ، وهي على يمين الذاهب
إلى جدّة إلى أنصاب الأعشاش وبعض
الصفحه ٥٧ : : خرجت مع عبد الله بن قنبل
في جنازة ، فقال لي : كنت مع عمي الزنجي ابن خالد ها هنا في جنازة ، فدعا داود
الصفحه ١١٧ :
والياقوتة :
التي بمنى حفرها أبو بكر الصدّيق ـ رضي الله عنه ـ في خلافته فعملها الحجّاج بعد
مقتل ابن
الصفحه ١٣٤ : مطرت مكة قط إلّا كان للخندمة عزة (١) ، وذلك أن فيها قبر سبعين نبيا.
__________________
٢٤٦٤ ـ شيخ
الصفحه ١٣٨ : بجبل نبهان إلى حائط عوف. وزيقيا مولى
لآل أبي ربيعة المخزومي ، كان أول من بنى فيه ، فسمّي به ، ويقال له
الصفحه ١٥٠ :
شعب بني كنانة
: من المسجد الذي صلّي فيه على أبي جعفر ، إلى الثنية (١) التي تهبط على شعب الخوز
الصفحه ١٦٩ :
السرر (١).
وزعم بعض أهل
مكة عن أشياخهم : أن الثقبة بين حراء وثبير فيها بطيحاء من بطيحاء الجنة
الصفحه ٢١٠ : بالحثمة
التي تلي دار رويس في مبطح السيل بأسفل مكة. صار اليوم لجعفر بن سليمان بن علي.
شعب الليل
الصفحه ٢٧١ :
عن ابن جريج قال : قلت لعطاء : رجل من التجار شغل في أيام الحج في بيعه ،
فلم يستطع الصلاة فيه حتى
الصفحه ٢٧٢ :
ـ قال ابن بشر في حديثه : وكان ينقل عن المجانين ـ عن حفص الطيب (١) قال : رأيت شيطانا يفتي الناس في
الصفحه ٣٨ : حذيفة ابن أسيد ، فذكرت له الدابّة ، فقال : تخرج
ثلاث خرجات ، خرجة في بعض البوادي ثم [تكمن]. وخرجة في بعض