الصفحه ٧٤ : : «إنّهم لم يفارقوني في جاهلية ولا إسلام»زاد الحلواني
في حديثه «وإنما بنو هاشم وبنو المطّلب شيء واحد ثم
الصفحه ٨٠ : ،
ولا الشقوة ، «فلما دخلنا الغار إذا بحجر في الغار ، فألقمه أبو بكر ـ رضي الله
عنه ـ قدمه حتى أصبح
الصفحه ٨١ : الأثر حين انتهوا إلى الغار ، وفيه رسول الله صلّى
الله عليه وسلم وأبو بكر ـ رضي الله عنه ـ ، فقال النبي
الصفحه ٩٠ : ١ / ٤٨ ، والحاكم ٣ / ٤٥٠ ـ ٤٥١ ،
وأبو نعيم في الحلية ١ / ٩٦ كلّهم من طريق : حصين ، به. وقال الترمذي : حسن
الصفحه ٩٣ : الله ـ رضي الله عنهما ـ ،
قال : سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم ، وهو يحدّث عن فترة الوحي فقال في
الصفحه ٩٥ :
الملك فيه ، فقال : (اقْرَأْ) فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطّني ، ثم بلغ منّي
الجهد ، ثم أرسلني
الصفحه ١٠٨ : : ولمّا انتشرت
قريش ، وكثر ساكن مكة ، قبل حفر عبد المطلب زمزم ، قلّت على الناس المياه ،
واشتدّت عليهم فيه
الصفحه ١٧١ : مشى
لنال بكفيه
نجوم الأساعد
__________________
(١) في الأصل (المفجر
الصفحه ١٨٧ : دون شعب بني عبد الله بن خالد ، على يمين الطريق
، في أسفله حجر عظيم ، مفترش أعلاه ، مستدق أصله جدّا
الصفحه ٢١٦ :
تطؤه [في طريق جدّة على يسار ذي طوى](٣).
٢٥٢٧ ـ حدّثنا
ابن أبي مسرّة قال : ثنا ابراهيم بن عمرو ، قال
الصفحه ٢١٩ : يشرف على أسواق الدوّاس وعلى الأرض التي في جنوبها من الغرب ، ويكون سد
اللصوص بينه وبين الجبل الذي يحد
الصفحه ٢٢٢ : حيّة ، وأصبح ميتا
على فراشه ، قال : فغضبوا فقاموا إلى كل حيّة في تلك الدار فقتلوهنّ ، وأصبح
عدّتهن موتى
الصفحه ٢٣٣ : حينا لا
يسمع الأذان للجمعة إلّا صلى عليه واستغفر له. قال : فقلت في نفسي : إنّ هذا
يعجزني أن لا أسأله
الصفحه ٢٣٦ : تسلل القطا ، إذ اجتمعنا في الشعب
عند العقبة ونحن سبعون رجلا ، منهم امرأتان ، نسيبة بنت كعب ، أم [عمارة
الصفحه ٢٣٧ : ـ والجباجب : المنازل ـ هل لكم في مذمّم والصبّاء ، وقد
اجتمعوا على حربكم؟
ـ والمذمّم من
كلام العرب : المهين