الصفحه ١٨٢ : العباس وأسماه : المستقر ، وفيه يقول الشاعر
:
أوحش المستقرّ
من بعد أنس
وعقّبته
الصفحه ١٩٢ : من طريق : عمرو بن دينار ، به بنحوه.
(١) المشاجب : انفرد
بها الفاكهي ، وهو أعلى موضع في المصافي عند
الصفحه ١٩٦ :
السرد (١) : الجبل الذي بين الطلوب واللاحجة ، ويقال لرأسه : الميثب ، وفيه
ردهة تمسك الماء يقال لها
الصفحه ٢٠١ :
كان يعرف بخزاعة ، وعليه قتلتهم بنو بكر ، وفيه خرج المستنصر منهم إلى رسول
الله صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٠٧ : سوق مكة القديم ، وكان فيه مجتمع الناس للبيع والشراء ، وعندها كانت دار أم
هانئ بنت أبي طالب ـ رضي الله
الصفحه ٢٤٢ : ](٦).
__________________
(١) في الأصل (زيد)
وهو خطأ.
(٢) في الأصل (عامر
بن زريع بن نابي) وهو خطأ ، والتصويب من المراجع.
(٣) في
الصفحه ٢٥٤ :
امرأة بمنى وهي في خيمة لها ماء يشربه ، توميء إليه ولا تكلمه ، فلم يزل
بها حتى كلمته قالت : من أنت
الصفحه ٢٥٨ : عمر بن الخطاب
__________________
٢٥٧٨ ـ رواه أبو الفرج في الأغاني ١ / ٢٩٣ من طريق : عبد الله
بن
الصفحه ٢٦٨ :
صلّى الله عليه وسلم : «فلا تفعلا ، إذا صلّيتما في رحالكما ثم أتيتما مسجد
جماعة فصلّيا معهم فإنها
الصفحه ٢٧٤ :
حلفت لها
بربّ منى إذا ما
تغيّب في
عجاجته ثبير
لأنت أحب شيء
إن جلسنا
الصفحه ٢٨٦ : أبي سلمة
بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن عثمان التيمي ، قال : أمرنا رسول الله صلّى الله
عليه وسلم في
الصفحه ٢٨٨ : مسعود ـ رضي الله عنه ـ يوم النحر في بطن الوادي حتى أتى
الجمرة / فجعلها عن يمينه ثم اعترضها فرماها. فقلت
الصفحه ٣١٤ : أطيب
لحم لحم الظهر». زاد عبد الجبار في حديثه : قال سفيان : فقلت لمسعر : جاء ما جاء
به الفهمي ، قال
الصفحه ٣١٨ : : لم أر
الناس يخلّفون بمنازلهم القرن الذي يلي حائط محسّر الذي هو أقرب قرن في الأرض من
محسّر عن يمين
الصفحه ٣٢٠ :
ووضعت الركاب أيديها في الحرم ، قال : أين السائل عن المشعر؟ قلت : هو ذا.
قال : قد دخلت فيه. قلت