الصفحه ١١٣ : (٦) :
ونسلمه حتى
نصرّع حوله
ونذهل عن
أبنائنا والحلائل
وينهض قوم في
الحديد اليكم
الصفحه ٢٢٢ : ، وكانت لهم صخرة عند الجبل الذي يقال له : مسلم. قال : وكانوا إذا
أرادوا أمرا نادى مناديهم : يا صباحاه
الصفحه ٢٦٤ :
أبي بكر قال : قال النبي صلّى الله عليه وسلم : «إذا قدمنا منى ـ ان شاء
الله تعالى ـ نزلنا الخيف
الصفحه ٨٦ :
داخل مكة ، فإذا هو قد كان بينه وبين قومه شيء في صدر النهار ، لما أظهر من
خلافهم واعتزل آلهتهم
الصفحه ٢٣٨ : : فأتبعه
هنالك قوم من قومنا يحلفون بالله ما كان من هذا شيء ، وما علمناه. وصدقوا ، لم
يعلموا ما كان منّا
الصفحه ٣٠ : بعدها من قومي»فأتاه جبريل
ـ عليه الصلاة والسلام ـ ، فقال : ادع تلك الشجرة ، فجاءت تخدّ الأرض ، أو تخطّ
الصفحه ٧٠ : ، واستلقى [فحدّثه](١) القوم بحديث ولم يجبهم فيه بشيء ، فقالوا : رقد أمير
المؤمنين ، فاستفاق لهم ، وقال : لا
الصفحه ٢٣٦ : ـ
وهو يومئذ على دين قومه ، إلّا أنه أحب أن يحضر أمر ابن أخيه ، فيوثّق له ، فلما
جلسنا كان العباس ـ رضي
الصفحه ٧٣ : لا ينهض له دليل ، بل
الدليل عكسه. لأن التحصيب إنّما أخذ من فعل النبي صلّى الله عليه وسلم. وإنّما
حصّب
الصفحه ١٩٤ : : الناقة الشديدة. اللسان ٦ / ١٣٨. وبقية الشطر الثاني لم تتبيّن لي صحة
قراءته.
(٢) إذا هبطت من ريع
بخش
الصفحه ٢١٢ : هذا الجبل يدعى في الجاهلية
: ذا أعاصير. وكان بعض أهل مكة يقول : كان يدعى : الفسطاط ، لأنه منبسط. وهو
الصفحه ١٣ :
توشك الخيل
أن تروها جهارا
تقتل القوم
في البلاد التهامي
هل كريم منكم
له نفس
الصفحه ١٤ : البطرا
من قومه
وغيره أن يفجرا
أتبعته
حتى رئي معفّرا
٢٣٠٨ ـ وحدّثني أبو
الصفحه ١٥ : ـ
عليه السلام ـ ، وأسلمت معه ، ثم لم أزل معه حتى دعا على قومه ، فهلكوا فبكا
وأبكاني ، ثم لم أزل معه حتى
الصفحه ٣٢ : .
أسيد بن أبي العيص ، هو : والد عتاب ،
وكان سيّد قومه ، كثير المال. نسب قريش ص : ١٨٧.
رواه الأزرقي