الصفحه ٨٣ : والمتبغض الى
رسول الله (ص) قبل الهجرة والمحارب له بعدها وكفى بالشرك ذنباً. وقد كان يغنيكم عن
هذا القول الذي
الصفحه ٢٥٧ :
كفـرا عنـد شتـم آل رسـول
الله نسل المهـذب المعصـوم
الصفحه ٢٥٣ : معاوية فعاد الرسول الى الأشتر فقال : أتحب أن تظفر
انت ههنا وتكسر جنود الشام. ويقتل امير المؤمنين (ع) في
الصفحه ٣١٣ : ملكوا في فترة الامامة من حدود منتصف القرن السادس
الى القرن العاشر.
(٢) هذا كلام صاحب
تحفة الأعيان. وهو
الصفحه ٢٦ :
تزيلني فيها عن
موقفي. اني قد رجوت الله أن يفتح لي فلا تعجلني. فرجع يزيد بن هاني الى علي وأخبره
فما
الصفحه ٢٤٨ : بينهم. وقالوا من ضعف عن الهجرة الى
عسكرهم فهو منافق. واستحلوا دم القعدة وأموالهم. وقالوا من كذب كذبة
الصفحه ٣٥ : الأمر يوم الحديبية. حين كتب الكتاب عن رسول الله (ص) ( هذا ما
صالح عليه محمد رسول الله (ص) وسهيل بن عمرو
الصفحه ١١ : (ع) يحامي عن رسول الله (ص)
وينصره في مواقفه كلها حتى دانت قريش الطاغية لكلمة التوحيد. كلمة ـ لا إله الا
الله
الصفحه ٦٥ : من أبيك حديثاً يحدثه عن رسول الله (ص) تحدثنا به قال نعم سمعت أبي يحدث
عن رسول الله (ص) ذكر فتنه
الصفحه ٣٠٨ : الخطيب البغدادي الشافعي وغيره من حفاظ أهل السنة كثير من الأحاديث
الواردة عن رسول الله (ص) في مروقهم عن
الصفحه ١٦١ : حسبه عن وجهه. وذلك انه بعث اليه أن ابعث الي رجالاً من
فقهاء اصحابك وقرائهم وأظهر له انه يريد أن يدارسهم
الصفحه ٦١ : بغلة رسول الله (ص) فنزل عن بغلته وقام يصلي. حتى اذا فرغ من صلوته. جاءه
رجل من أصحابه فقال يا أمير
الصفحه ٥٤ :
البشر ووصي رسول
الله (ص) فقالوا له كفرت يا عدو الله. ثم حملت عليه عصابة منهم فقطعوه بأسيافهم
الصفحه ٣٦ : اكتبها الى ابنائهم. كما كتبها رسول الله (ص) الى آبائهم
سنة ومثلاً ، فقال عمرو بن العاص سبحان الله ومثل
الصفحه ١٥٤ : البطان لأسلموك وصرعت مصرع أمثالك فاطعني وانصرف لشأنك فاني انفس بك عن
القتل. فأبى وخرج بنفسه ودعا الى