الصفحه ٦٦ :
قال ابو أيوب. ولا
اعلمه الا قال ولا تكن عبدالله القاتل قالوا سمعت هذا من ابيك يحدثه عن رسول الله
الصفحه ١١٠ : ترفعوا عنها
الى ايذج. وكان مصعب قد عزم على الخروج الى باجمير. فقال : لأصحابه. ان قطرياً قد
أطل علينا وان
الصفحه ٥٠ :
حتى اذا وصل الى
حروراء ، اجتمعوا عليه. فأول ما قال لهم. يا قوم. ليس اليوم أوان قتالكم.
وستفترقون
الصفحه ٩٣ : التجار واعطى أصحابه فاسرع
اليه الناس رغبة مجاهدة الخوارج ، ثم صار المهلب الى نهر تيري فتنحوا عنه الى
الصفحه ١٣٠ :
، قال : وحاربهم المهلب بالسيرجان حتى نفاهم عنها إلى جيرفت. واتبعهم فنزل قريباً
منهم. واختلفت كلمتهم
الصفحه ١٩٥ :
( خطبة ابي حمزة )
قال ابو الفرج الاصبهاني في أغانيه. خطب
ابو حمزة بالمدينة على منبر الرسول. وكان
الصفحه ٧١ : بن العاص
فانه كتب الي انه قتل على نيل مصر ، قال : فقلت لها : يا ام اخبريني اي شيء سمعت
من رسول الله
الصفحه ٢٥٠ :
الفضيلة : وهم من الصفرية قالت : من قال
لا اله إلا الله محمد رسول الله بلسانه ولم يعتقد ذلك بقلبه
الصفحه ٧ :
« الاحاديث والخوارج »
ذكر علي بن عيسى الاربلي. في كتابه كشف
الغمة. قال البغوي في شرح السنة عن
الصفحه ٣٠٦ :
خرجوا وأصحاب رسول
الله صلى الله عليه وسلم يومئذ كثير بالمدينة والشام والعراق. وأزواجه يومئذ أحيا
الصفحه ١٢٤ : ابي مخنف ، والخوارج في أيديهم
كرمان وهم بازاء المهلب بفارس يحاربونه من جميع النواحي. فوجه الحجاج الى
الصفحه ٣٠٥ :
لخروجهم على الناس
أو عن الدين أو عن الحق أو عن علي كرم الله وجهه في صفين (١).
قال ابن ابي
الصفحه ٦٣ :
نأتي على نفسك. فابرز الي. وأبرز اليك. وذر الناس جانباً. فلما سمع علي (ع) كلامه
تبسم. وقال : قاتله الله
الصفحه ٧٥ :
بين أناس يقودونه.
فأمر علي (ع) بسجنه فسجن. فقال علي (ع) ان أعش فالأمر الي وان أصب فالأمر لكم. فان
الصفحه ٢٩٢ : همدان يكنى أبا دماء أخذ
سيفه فضرب رجله فصرعه وجيىء به الى علي (ع) فأمر بسجنه ثم أمر باخراجه في اليوم