الصفحه ٤٦ :
في عسكرهم ان شاء الله تعالى وقال : أيمن بن خزيم في أمر الحكمين مخاطباً أهل
الشام (١).
لو كان
الصفحه ٤٩ : الى حروراء. فتنادوا ـ لا حكم إلا لله ـ ولو
كره المشركون الا ان علياً ومعوية أشركا في حكم الله. فارسل
الصفحه ٩١ :
اليه راج أن يكشف
الله عز وجل هذه الغمة بك. فقال : المهلب لا حول ولا قوة إلا بالله اني عند نفسي
الصفحه ١١٥ :
وهو في سطح وعليه
ثياب هروية فقال : يا صعب أنا ضائع كأني انظر الى هزيمة عبد العزيز واخشى أن
توافيني
الصفحه ١١٨ : والله قتلتهم لتقعدن في بيتك. ولكن طاولهم وكل بهم. فقال ليس هذا من
الوفاء. فلم يلبث برام هرمز الا شهراً
الصفحه ١٥٨ :
عثمان بن قطن وقد نزلت معه العرفاء والفرسان واشراف الناس نحو القلب وفيه اخو شبيب
في نحو من ستين رجلاً
الصفحه ١٦٥ :
كان في علم الله ان تقتل ناصراً للظالمين. وقتل يومئذ وجوه العرب من عسكر العراق
في المعركة. واستمكن شبيب
الصفحه ٢١٨ :
( فتكهم بعبد الله بن خباب )
هو عبدالله بن خباب بن الارت التميمي
وكان خباب لحقه سبأ في الجاهلية
الصفحه ٢٩٧ : . فقال لها : قد خبطت الناس بسيفك
يا عدوة الله خبط العشواء. فقالت : لقد خفت الله خوفاً صيرك في عيني أصغر
الصفحه ٣٠٣ : . لما سمعه
يقول : لا حكم إلا لله. ( اسكت قبحك الله يا أثرم ).
١٥ ـ قوله : لما اضطرب عليه اصحابه في
الصفحه ٦٣ :
نأتي على نفسك. فابرز الي. وأبرز اليك. وذر الناس جانباً. فلما سمع علي (ع) كلامه
تبسم. وقال : قاتله الله
الصفحه ٧٨ :
فتحن اليه. فقال : يا أبت انا والله الى طعنة نافذة انقلب فيها على كعوب الرمح
أشوق مني الى ابني فرجع إلى
الصفحه ٧١ :
أخاقيق (٢) وطرفاء ، قال : فقالت : فائتني معك بمن
يشهد في ذلك ، فاتيتها بسبعين رجلاً فشهدوا عندها
الصفحه ٧٦ : الله :
والوصي الذي أمال التجو
بي به عرش امة لانهدام
قتلوا يوم ذاك اذ
الصفحه ١٠٤ : كيف رأيت؟. قال قد سلم الله عز وجل. ولم يكونوا يطمعون
من المهلب بمثلها. فقال أما انكم لو ناصحتموني