الصفحه ١٨٨ : ابراهيم بن عبدالله بن مطيع. ثم انكشف أهل
المدينة. فلم يتبعوهم ، وكان على عامتهم صخر بن الجهم ابن حذيفة
الصفحه ١٨٩ :
قال ابن ابي الحديد : وقد بلغت قتلى
قديد الفين ومائتين رجلاً ، بينهم من قريش أربع مائة وخمسون رجلاً
الصفحه ١٩٣ :
بعت سواري بقضيب
مخدم
وقتلت الخوارج قتلاً ذريعاً. وأسر منهم
اربعماءة ، فقال لهم ابن عطية ويلكم ما
الصفحه ٢٠٩ : : المسعودي : وشخص الموفق لمحاربة
صاحب الزنج في صفر سنة سبع وستين ومأتين. وقدم الموفق ابنه أبا العباس في ربيع
الصفحه ٢١٧ : ابن ملجم شقيق عاقر ناقة صالح قد
سقى سيفه السم فقضى امير المؤمنين من ضربته. والبس الاسلام ابراد الحداد
الصفحه ٢١٨ : فما أطفأها الا ودك ظهري ،
قال ابن حجر وشهد مع علي صفين والنهروان ، قيل مات سنة تسع وثلاثين وصلى الله
الصفحه ٢٢٠ : من عمرو بن العاص نفسه على قتل علي ومعاوية لتكون الخلافة له بعدهما. دبرها
مع ابن ملجم المنتدب لقتل علي
الصفحه ٢٢٢ : في رجب سنة ١٣٢ هجـ هكذا ذكره ابن خلكان.
الصفحه ٢٢٧ : . أدخل الى منزله بعض الصناع ليعملوا له عملاً فاندس
بينهم بعض الخوراج فقتلوه غيلة وهو يحتجم فتبعهم ابن
الصفحه ٢٢٩ :
( فتكهم بعامل سوآرء )
قال ابن ابي الحديد : مرّ شبيب في طريقه
الى الكوفة على سورآء فالتفت الى
الصفحه ٢٤٠ : ج ١ ، ص ١٦.
(٢) هذا في كتب
الملل. لكن الصواب زيد بن ابي انيسة من رؤوس الخوارج ، وقال ابن حزم هو غير زيد بن
الصفحه ٢٤٢ : الامام بعد شبيب الى ان قتلت ، لأن شبيب أمر امه فصعدت على منبر الكوفة وخطب
وبايعوها بعد قتل ابنها.
الصفحه ٢٤٥ : منهم وابـن باب
ومـن قـوم اذا ذكـروا علياً
يـردون السلام على السحاب
الصفحه ٢٤٦ :
حتى اليوم.
ذكر ابن حزم الظاهري في كتابه الفصل (١) في فصل شنع الخوارج ، قال :
الاباضية : كان
الصفحه ٢٤٩ : بني الأخوة والأخوات.
وذكر ذلك عنهم الحسين ابن علي الكراسي وهو أحد الأئمة في الدين والحديث.
البيهسية