الصفحه ١٦٢ : سائر بكم ان شاء الله.
فصلى الظهر. ثم نادى في الناس فتخلف عنه بعضهم. قال فروة بن لقيط. فلما جاز ساباط
الصفحه ٢٦١ : خرج في أيام يزيد بن معاوية
بناحية البصرة على عاملة هبيرة بن زياد فبعث اليه زرعة بن مسلم العامري في
الصفحه ٢٢٣ :
فأتى ابن زياد فاخبره. فلم يزل يبعث الى خالد بن عباد حتى ظفر بن فأخذه. فقال له
أين كنت في غيبتك هذه؟ قال
الصفحه ٥٠ : . حتى تصيروا أربعة آلاف. فتخرجون علي في مثل هذا اليوم وفي مثل هذا
الشهر فأخرج اليكم بأصحابي فأقاتلكم حتى
الصفحه ٦٠ :
المشتكى. وعليك التكلان وإياك نذرأ في نحورهم. أبى القوم إلا تمادياً في الباطل
ويأبى الله إلا الحق. فأين
الصفحه ١٨٦ :
خالته ، سبحان الله مر بك شيخ من شيوخ قريش فلم تنظر اليه ولم تكلمه؟ ومر بك غلام
بني امية فضحكت اليه ولا
الصفحه ٤١ :
والله ما رأيت ظفراً
ولا خوراً ، هلم فاشهد على نفسك. واقرر بما كتب في هذه الصحيفة. فانه لا رغبة بك
الصفحه ١٧٤ : فرس
شبيب عن جرف السفينة فسقط في الماء فسمعناه يقول لما سقط ( ليقضي
الله امراً كان مفعولاً )
واغتمس في
الصفحه ٥٥ : وأصبت ما طلبت ، فقال له أتدري ما في بطن فرسي هذه أذكر أم أنثى؟؟.
قال ان حسبت علمت. فقال (ع) من صدقك بهذا
الصفحه ١٦٣ : ثلاثة صفوف فيه الرجالة ومعهم
السيوف. وصف هم اصحاب الرماح. وصف فيه المرامية. ثم سار عتاب بين الميمنة
الصفحه ١٥٠ :
بن مروان في ألفين
رجل. وجماعة غيرهم. فاجتمعت تلك الامراء في أسفل الفرات. وترك شبيب الوجه الذي فيه
الصفحه ١١٤ : شريف الا عمل فيه. فصاح بهم الخوارج والله لولا هذا
الساحر المزوني. لكان الله قد دمر عليكم. وكانت الخوارج
الصفحه ١٤٣ : من أقويائكم وشجعانكم فأبيتهم فانهم آنسون من بياتكم
واني والله ارجوا ان يصرعهم الله مصارع اخوانهم في
الصفحه ٢٥٢ : الشرع. وقد يحتج به على انه اعتمد ما ليس
بصواب في تدبير الأمر. الأول فقولهم انه حكم الرجال في دين الله
الصفحه ٣٢٠ :
فالسنة تعتقد أن
الخلافة تثبت بالاختيار دون النص من النبي (ص) وان الخلفاء أربعة مترتبين في الفضل