الصفحه ١١٧ : ، وقدم عبد العزيز سوق الأهوازا.
فأكرمه المهلب وكساه وقدم معه على خالد واستخلف ابنه حبيباً. وقال له تحسس
الصفحه ١٢٦ : :
أنا ابن خير قومه هلال
شيخ على دين ابي بلال
وذاك ديني آخر
الليالي
فقال
رجل
الصفحه ١٢٩ :
واتبعه ابنه المغيرة. وقد كان دفع اليه سيفاً وجه به الحجاج الى المهلب وأقسم عليه
أن يتقلده فدفعه الى
الصفحه ١٣٦ : . وعجل القدوم ان شاء الله. فولى المهلب ابنه
يزيد كرمان. وقال له يا بني انك اليوم لست كما كنت انما لك من
الصفحه ١٤٣ : والنتهى شبيب اليهم وقد دخل الناس البيوت وخرج ابن ابي عصيفر وهو
امير المدائن يومئذ في جماعة فلقيهم في شوارع
الصفحه ١٤٥ : قطيطاً ولم يفرغ الدهقان من طعامه حتى أحاط ابن مجالد فصعد
الدهقان ثم نزل وقد تغير لونه. فقال شبيب ما بالك
الصفحه ١٤٦ : وسعيد يصيح يا معشر همدان الي
اي انا ابن ذي مران. فقال شبيب لمضاد ويحك استعرضهم استعراضاً فانهم قد تقطعوا
الصفحه ١٤٧ :
اليه جبار بن الاعز
الطبيب ليداويه ويعالج جراحاته : قال ابن ابي الحديد وأما شبيب فاقبل حتى قطع دجلة
الصفحه ١٤٩ :
وانصرفوا. ثم مروا بمسجد بني ذهل فلقوا ذهل ابن الحرث وكان يصلي في مسجد قومه
فصادفوه منصرفاً الى منزله فقتلوه
الصفحه ١٥٣ : شبيب الاذان.
قال ما هذا؟ قيل هذا ابن طلحة لم يبرح قال : ظننت أن
الصفحه ١٥٨ : . ووقع عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث الى
الأرض فعرفه ابن ابي سبرة. فنزل واركبه وصار رديفاً له ودخل بعدها
الصفحه ١٦٢ : سعيد بن
قيس الهمداني. قال له يا ابن اخي انك شريف فاصبر
الصفحه ١٦٣ : ء فابعثه على الميسرة فبعثه عليها. وبعث حنظلة بن الحارث
الرياحي ابن عمه وشيخ اهل بيته على الرجالة وبعث معه
الصفحه ١٧٧ :
وهو محاصر حمص مشتغل
بقتال أهلها. فكتب الى ابنه عبدالله وهو خليفته بالجزيرة يأمره أن يسير فيمن معه
الصفحه ١٧٩ : أدركوا حتى انتهوا الى حجرة مروان فقطعوا أطنابها
وجلس الخيبري على فرشه. وميمنة مروان عليها ابنه ثابتة على