الصفحه ٢٥٠ :
الفضيلة : وهم من الصفرية قالت : من قال
لا اله إلا الله محمد رسول الله بلسانه ولم يعتقد ذلك بقلبه
الصفحه ٥٩ : (ع) واعتلى متن بغلته. قال : فقال شاب من الناس قلت في
نفسي والله لأكونن قريباً منه. فان كانوا قد عبروا النهر
الصفحه ١٠٥ : عنه ففي ذلك يقول في كلمة له :
وشدوا وثاقي ثم ألجوا خصومتي
الـى قطري ذي الـجبين
الصفحه ٢٢٤ : ـ معه على فرسه يمشي أمامه حتى أتى به بني
سعد فدخل داراً وقال له ادخل على فرسك فلما دخل وتوغل في الدار
الصفحه ٣٩ : وعمرو بن العاص عهد الله وميثاقه ليحكمان بين الأمة بالحق. ولا يردانها في
فرقة ولا بحرب حتى يقضيا ، أجل
الصفحه ٢٩٢ : يقال له عويمر. وفي يد شبيب السيف فأخذه وصرعه وجثم الحضرمي على صدره. فلما
رأى الناس قد أقبلوا في طلبه
الصفحه ١١ : بصلابة ايمانه وقوة
جنانه.
علي (ع) الذي لا تأخذه في الله لومة
لائم.
اول الناس إسلاماً وتصديقاً بابن
الصفحه ٤٥ : اليكم في هذه الحكومة. ونهيتكم عنها. فأبيتهم الا
عصياني. فكيف رأيتم عاقبة أمركم اذ أبيتم علي؟ والله اني
الصفحه ١٢٨ : مالك بن ربيعة على فرس له أدهم وبه نيف وعشرون جراحة وقد وضع عليها القطن.
فلما حمل يزيد ولى الجمع وحماهم
الصفحه ٣٠ :
أبرمه فقال الأشعث. لا والله لا يحكم فيها مضريان حتى تقوم الساعة ، ولكن اجعله
رجلاً من أهل اليمن. اذ
الصفحه ٩٦ : الراوي.
وبات المهلب في الفين. فلما أصبح رجع بعض المنهزمة فصار في أربعة آلاف فخطب
أصحابه. فقال : والله ما
الصفحه ١٤٥ :
تفرق أصحابك ودعني
اصحر له فان ذلك خير لك وشر لهم فقال سعيد بل تقف أنت في الصف وأنا اصحر له. فقال
الصفحه ١٦٠ : أرض
اذا هو في اخرى ولا آمن ان يأتيهم وهم غارون فان يهلكوا يهلك العراق كله. فقال
الحجاج الله أبوك ما
الصفحه ١٦١ : بعدة أصحابي ليكونوا رهناً في يدي حتى ترد على أصحابي فقال مطرف
لرسوله القه وقل له كيف آمنك الآن على
الصفحه ٩٠ :
القباع فقال أصلح الله الأمير ، ان هذا العدو قد غلبنا على سوادنا وفيئنا فلم يبق
الا أن يحصرنا في بلدنا حتى