الصفحه ٤٦ :
ان ابن عمك عباس هو الاسى
_________________
(١) كان ايمن
معتزلاً لمعاوية. وكان هواه أن يكون
الصفحه ٤٧ :
وقال : ابن عم لابي موسى حين شاهد شتم
احدهما للآخر.
أبا موسى خدعت وكنت شيخاً
الصفحه ٤٨ : مسلم
وقال : ابن عباس يكون مكانه
فقالوا له لا لا إلا بالتهجم
فما
الصفحه ٤٩ : ،
فقال (ع) ما رأيتهم؟ فقال ابن عباس والله ما أدري ما هم ، فقال (ع) : أرأيتهم منافقين.
فقال ما سيماهم سيما
الصفحه ٦٢ : وخرج ابن عمه. مالك بن الوضاح. وحمل على أمير المؤمنين
(ع) فضربه علي بسيفة وقتله.
الصفحه ٦٦ : ابن سعد
الكبرى ج ٥ ص ١٨٢ طبع ليدن.
الصفحه ٧٥ :
آثرتم أن تقتصوا فضربة بضربه. وان تعفوا أقرب للتقوى قال الراوي. وسمع ابن ملجم
الرنة من الدار فقال له من
الصفحه ٧٨ :
فتحن اليه. فقال : يا أبت انا والله الى طعنة نافذة انقلب فيها على كعوب الرمح
أشوق مني الى ابني فرجع إلى
الصفحه ٨١ : حايطاً ستره فشدخه. وأمر ابن زياد بصلبه فصلب.
الصفحه ٨٨ : دونهم فكتب اهل البصرة
الى ابن الزبير يخبرونه بقعود ( ببة ) ويسألونه ان يولي والياً فكتب الى أنس بن
مالك
الصفحه ٩٢ :
وأصلحت ، فما ارتفع
النهار حتى فرغ منها. ثم أمر الناس بالعبور الى الفرات. وأمر عليهم ابنه المغيرة
الصفحه ٩٣ : بكور دجلة ، والخوارج بنهر تيري. والزبير بن علي
منفرد بعسكره عن عسكر ابن الماحوز. وهناك قضى المهلب
الصفحه ٩٩ :
المساء. قتل ابن
الماحوز. وانصرف الخوارج. ولم يشعر المهلب بقتله. فقال لأصحابه ابغوني رجلاً جلداً
الصفحه ١٠٠ :
كان شعار أصحاب علي
بن أبي طالب صلوات الله عليه. قال : ولما أصبح المهلب غدا على القتلى فأصاب ابن
الصفحه ١١٥ : على
فرسخين يقتلونهم كيف شاؤا. وكان عبد العزيز قد خرج معه بأم حفص ابنة المنذر بن
الجارود امرأته فسبوا