الصفحه ٢٥٢ :
( شبه الخوارج وردها )
ذكر ابن ابي الحديد المعتزلي طائفة من
الاحتجاجات والشبه التي أوردها البعض
الصفحه ٢٦٥ : . وكان سبب اعتناقه لمذهب الخوارج : كما يروى انه تزوج ابنة عمه حمزة ،
وكانت خارجية فحاول أن يردها عن مذهب
الصفحه ٢٧٢ : فديك : كان من رؤسائهم. وأصحاب ـ
نجدة بن عامر التميمي. ثم خالفه الى ان قتله ونجدة.
ابن الماحوز : كان
الصفحه ٢٨٠ : الملقب ـ طالب الحق ـ.
عبدالله بن ابي قيس : كان من أئمتهم.
عبيدة بن سواد : كان من قوادهم. قتله
ابن
الصفحه ٢٩٢ : وسيف شبيب في يده حشى على نفسه فتركه ونجا شبيب في
غمار الناس فشدوا على ابن ملجم فأخذوه الا ان رجلاً من
الصفحه ٢٩٤ : ابن خلكان : ان الفارعة (٢) رثت أخاها الوليد بهذه القصيدة وأجادت.
وهي قليلة الوجود ولم أجد في مجاميع
الصفحه ٣١٢ : . يعني
ابن النظر بعد أن كان في السجن خليعاً مقيداً محبوساً أسيراً. فعقدوا له إماماً
وقصروا الجمعة وجبوا
الصفحه ٣١٤ : فبويع ابنه بركات بن محمد بن اسماعيل. وتبرأ
البعض منه وممن نصبه. ونصبوا عمر بن القاسم الفضيلي في ايام
الصفحه ١٣ :
أذهانهم ، وهكذا شاهد المسلمون علياً (ع) ابن عم النبي (ص) حتى جاء اليوم الذي
انثالوا عليه كعرف الضبع للبيعة
الصفحه ١٩ : (ع) جيش العراق
فالتفت عندئذ الى عمرو بن العاص قائلاً له وهو في رعدة واضطراب أنفر أم نستأمن؟
فقال ابن العاص
الصفحه ٢٥ : حتى أسفر هذا كله عن الرضا
والتحاكم الى كتاب الله من العسكرين.
قال وسأل مصعب ابن الزبير ابراهيم بن
الصفحه ٢٦ : المصاحف؟ قال نعم. قال اما والله لقد ظننت أنها حين رفعت
ستوقع اختلافاً وفرقة. انها من مشورة ابن النابغة
الصفحه ٣١ : ابن أدية. أتحكمون في دين الله وأمره
ونهيه الرجال؟ لا حكم إلا لله ، فكان أول من قالها وحكم بها ، وقد
الصفحه ٣٢ : جميعاً.
وصار يبرأ الأخ من أخيه والابن من أبيه ، وأمر علي (ع) بالرحيل لما رأى الحال هذه
، وتفاوت الرأي
الصفحه ٣٦ : عواتقهم. فقالوا : يا أمير
المؤمنين. مرنا بما شئت. فقال لهم ابن حنيف. أيها الناس اتهموا اراءكم فوالله لقد