الصفحه ٢١٥ : افريقية. فأكرمه المنصور وأحسن
اليه. قال ووصل كتاب محمد بن خزر يذكر الموضع الذي فيه أبو يزيد من الرمال
الصفحه ٣٢٤ :
للأميركان.
تاريخ اصدار الكتاب للاستاذ الشيخ علي
البازي.
في المسلمين فرقـة
ضلت عـن
الصفحه ٨٣ :
بعرض من أعراض
الدنيا وأخرجا عائشة تقاتل وقد أمرها الله وصواحبها أن يقرن في بيوتهن. وكان لك في
ذلك
الصفحه ١٩٦ :
والأمة عنه راضية
رحمة الله عليه ورضوانه ومغفرته ، ثم ولي من بعده عثمان بن عفان فعمل في ست سنين
الصفحه ١٩٧ : كله وان كان ذلك عند الله
عظيماً ، مأبون في بطنه وفرجه يشرب الحرام ويأكل الحرام ويلبس الحرام. يلبس
الصفحه ١٢٥ : صلاحاً. وليس للرعية أن تعترض عليه ، فتنكر له عبد
ربه في جماعة ولم يفارقوه. فبلغ ذلك المهلب. فدس اليه
الصفحه ٥٤ : ،
: قال. ولقيهم عبدالله بن خباب في عنقه مصحف على حمار ومعه امرأته وهي حامل ،
فقالوا له ان هذا الذي في عنقك
الصفحه ١٩٩ :
أرجلهم انضاء عبادة.
قد نظر الله اليهم في جوف الليل منحنية أصلابهم على اجزاء القرآن كلما مر أحدهم
الصفحه ٣٣ :
في دين الله أن الله قد امضى حكمه في معوية وأصحابه ان يقتلوا أو يدخلوا في حكمنا
عليهم ، وقد كانت
الصفحه ١٨٤ :
انتسبا له عبس في وجهيهما وما أظهر الكرامة لهما ، ثم تقدم اليه البكري والعمري
فانتسبا له فهش اليهما. وتبسم
الصفحه ٥٦ :
السوء بمن سار فيها
فمن صدقك بهذا فقد استغنى عن الاستعانة بالله جل وعز في صروف المكروه عنه. وينبغي
الصفحه ٢٣٦ : محبوس
في حبس السلطان فكتب في جوابه. نحن نقول ما شاء الله كان. وما لم يشأ لم يكن ، ولا
نلحق به سو
الصفحه ٢٧ :
القوم فظنوا انكم
لهم قاهرون رفعوا المصاحف يدعونكم الى ما فيها ، وقد والله تركوا ما امر الله به
الصفحه ١٨٧ : في الحكم عليكم. ولا تجعلوا أحدنا بكم
فانا لا نريد قتالكم فشتمهم اهل المدينة. وقالوا يا أعداء الله نحن
الصفحه ٣١٠ : نصبوه بعد عزل محمد بن أبي عفان ويثبتون له كرامات خرافية غرق في سبل وادي
كلبوه من نزوى ومعه سبعون رجلاً